الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 08:31 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية ارتفاع أسعار الذهب مساء تعاملات الخميس البترول تناقش خطط ”آى بي آر” للطاقة لتطوير حقول البترول والغاز المتقادمة

”طلب إذن تأخير”.. زميل الزوج القتيل في طوخ يكشف لـ”الطريق” تفاصيل جديدة عن الحادث

الزوج قتيل طوخ
الزوج قتيل طوخ

لم يتوقف الحديث عن واحدة من أبشع الجرائم التي وقعت الفترة الماضية، وهي مقتل زوج على يد زوجته في منطقة طنط الجزيرة التابعة لدائرة مركز شرطة طوخ في محافظة القليوبية، بعد مشادة كلامية على مصروف المنزل، تطورت إلى مشاجرة وتعدي بالضرب عليها، فاستلت الزوجة سكينا من المطبخ ووجهتها لصدر زوجها فسقط جثة هامدة على الفور.

وتم إلقاء القبض على الزوجة وتحرير محضر بالواقعة، وتستمر النيابة العامة في التحقيقات، وحبس الزوجة 4 أيام على ذمة التحقيقات.

ويقول محمد حسني، محاسب وزميل الزوج القتيل محمد أحمد، إنه يعمل معه منذ فترة كبيرة في واحدة من شركات الأدوات الصحية.

اقرأ أيضًا: جريمة على مائدة العيد.. سيدة تغرز سكينا في صدر زوجها بطوخ

وبين "حسني" في تصريحات لـ"الطريق" أن الزوج القتيل تولى رعاية أسرته بعد وفاة والده وهو لا يزال صغير، ولم يكن له أشقاء سوى فتاة والدة وتعمل دكتورة صيدلانية.

وأضاف أن اللقاء الأخير الذي جمعه بزميله كان يوم السبت الماضي، مؤكدًا أنه كان بحال طبيعي ولم يكن يظهر عليه أي نوع من الحزن أو الضيق، وظل برفقة زميله يتحدثون عن العديد من الأمور المختلفة، ولم يتحدث معه عن أطفاله من قبل.

وأوضح محمد حسني أنه لم يرى صديقه منذ أخر لقاء لأنه كان في أجازة، وفي يوم مقتله كان مقرر له الحضور إلى العمل ولكنه طلب اذن تأخير لأنه كان في انتظار عمال التكييفات.

واستكمل: "ماحدش شاف محمد لأنه كان أجازة.. وكان المفروض أنه مستأذن.. وهيجي على الضهر عشان بتاع التكيفات كان جاي الساعة 10.. واستأذن يجي الساعة 12 لكن ملحقش يجي ونشوفه.. مش مستوعب ما حدث وأني مش هشوفه على مكتبه كالمعتاد مرة أخرى ومكتبه هيبقى فاضي".