الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 11:32 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
الصناعة: غداً السبت لقاء «الوزير» مع المستثمرين الصناعيين بمحافظة سوهاج أسعار صرف العملات مقابل الجنيه المصري اليوم الجمعة نصائح مهمة من شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالدقهلية ضمن مبادرة ”بداية” ارتفاع أسعار الذهب اليوم الجمعة في مصر وكيل ”التعليم” بالدقهلية يشكر القيادة السياسية على دعم منظومة التعليم الأرصاد تعلن موعد انتهاء الموجة الحارة عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟

كواليس المشاهد الصعبة.. فريد الأطرش ينجو من دهس سيارة وكمال الشناوي يغرق في البحر

كمال الشناوي
كمال الشناوي

يتعرض بعض الفنانين إلى مواقف صعبة أثناء تصوير الأفلام، وقد يصل الأمر أن يفقد أحدهم حياته بسبب مشهد من المشاهد الخطرة التي دائما ما نراها على الشاشة لمدة دقيقة ولكن خلفها كواليس مثيرة.


ونشرت مجلة "الكواكب" 1951 عدة مواقف صعبة حدثت لبعض الفنانين منهم فريد الأطرش إذ كان يصور أحد مشاهد فيلم "آخر كدبة" وكان المشهد عبارة عن أنه يقود سيارته ويسير بها في الطريق الصحراوي، ثم يحدث بها عطل فينزل من السيارة ويقوم بإصلاحها، وفي أثناء تصوير المشهد أوقف فريد السيارة ونزل منها لإصلاح العطل كما يقتضي المشهد ولكن السيارة تحركت فجأة وكادت تدهسه لولا أن أسرع بالابتعاد عنها، وتبين فيما بعد أنه لم يضغط على فرامل السيارة جيدا وهو ما جعلها تتحرك فجأة.

وحال فريد الأطرش كان أفضل من حال زميله كمال الشناوي الذي كاد أن يفقد حياته غرقا في فيلم "شارع البهلوان"، حيث اقتضت إحدي مشاهد الفيلم أن ينقذ "الشناوي" فتاة من الغرق وأراد المخرج صلاح أبو سيف أن يجعل هذا المشهد قريبا للواقع وسافر للإسكندرية ومعه المصور وكمال الشناوي والفتاة التي من المفترض أن ينقذها، وعند تصوير المشهد استغاثت الفتاة كما أخبرها المخرج وقفز "الشناوي" في البحر ولكنه صرخ مستغيثا قبل أن يصل للفتاة فقد حملته الأمواج وظلت تدفع به بعيدا عن الشاطئ، وارتبك المخرج وأسرع بعض عمال الإنقاذ إلي البحر لإنقاذ كمال الشناوي الذي كاد يفقد حياته بسبب هذا المشهد.

اقرأ أيضا
حورية حسن.. اكتشفها «الكحلاوي» و« من حبي فيك يا جاري» صنعت نجوميتها