الطريق
الإثنين 21 أبريل 2025 08:16 صـ 23 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سلسلة غارات جوية إسرائيلية عنيفة جنوبى لبنان انطلاق معرض الربيع التشكيلي في الكويت بمشاركة عربية ودولية اليونان تئن تحت وطأة الغلاء.. الأسعار تشتعل وسط أزمة اقتصادية خانقة نجوم الطرب بالأوبرا تتألق فى احتفالية أعياد الربيع وزير التموين يقرر تخفيض أسعار الدواجن المجمدة والبيض بمناسبة أعياد الربيع وشم النسيم في العريش.. وزارة الثقافة تطلق ملتقى سيناء الأول لفنون البادية احتفالا بالذكرى الـ43 لتحرير سيناء فيديو| اتهامات متبادلة بين موسكو وكييف حول خرق وقف إطلاق النار الهش إسرائيل تعيش حالة من التوتر الداخلي وتحذيرات من ”اقتتال يهودي يهودي” شاهد| عرض تفصيلى: أمريكا والهند.. محطات الهدوء والتوتر وسط أجواء مشحونة تجاريًا.. واشنطن تستقبل اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولى والدة إمام صلاة التراويح الكفيف بالجامع الأزهر تبكي على الهواء في ”الستات مايعرفوش يكدبوا” النجمة صابرين ضيفة مها الصغير في ”السهرة” مساء شم النسيم على CBC

كواليس المشاهد الصعبة.. فريد الأطرش ينجو من دهس سيارة وكمال الشناوي يغرق في البحر

كمال الشناوي
كمال الشناوي

يتعرض بعض الفنانين إلى مواقف صعبة أثناء تصوير الأفلام، وقد يصل الأمر أن يفقد أحدهم حياته بسبب مشهد من المشاهد الخطرة التي دائما ما نراها على الشاشة لمدة دقيقة ولكن خلفها كواليس مثيرة.


ونشرت مجلة "الكواكب" 1951 عدة مواقف صعبة حدثت لبعض الفنانين منهم فريد الأطرش إذ كان يصور أحد مشاهد فيلم "آخر كدبة" وكان المشهد عبارة عن أنه يقود سيارته ويسير بها في الطريق الصحراوي، ثم يحدث بها عطل فينزل من السيارة ويقوم بإصلاحها، وفي أثناء تصوير المشهد أوقف فريد السيارة ونزل منها لإصلاح العطل كما يقتضي المشهد ولكن السيارة تحركت فجأة وكادت تدهسه لولا أن أسرع بالابتعاد عنها، وتبين فيما بعد أنه لم يضغط على فرامل السيارة جيدا وهو ما جعلها تتحرك فجأة.

وحال فريد الأطرش كان أفضل من حال زميله كمال الشناوي الذي كاد أن يفقد حياته غرقا في فيلم "شارع البهلوان"، حيث اقتضت إحدي مشاهد الفيلم أن ينقذ "الشناوي" فتاة من الغرق وأراد المخرج صلاح أبو سيف أن يجعل هذا المشهد قريبا للواقع وسافر للإسكندرية ومعه المصور وكمال الشناوي والفتاة التي من المفترض أن ينقذها، وعند تصوير المشهد استغاثت الفتاة كما أخبرها المخرج وقفز "الشناوي" في البحر ولكنه صرخ مستغيثا قبل أن يصل للفتاة فقد حملته الأمواج وظلت تدفع به بعيدا عن الشاطئ، وارتبك المخرج وأسرع بعض عمال الإنقاذ إلي البحر لإنقاذ كمال الشناوي الذي كاد يفقد حياته بسبب هذا المشهد.

اقرأ أيضا
حورية حسن.. اكتشفها «الكحلاوي» و« من حبي فيك يا جاري» صنعت نجوميتها