الطريق
الإثنين 21 أبريل 2025 10:00 صـ 23 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سلسلة غارات جوية إسرائيلية عنيفة جنوبى لبنان انطلاق معرض الربيع التشكيلي في الكويت بمشاركة عربية ودولية اليونان تئن تحت وطأة الغلاء.. الأسعار تشتعل وسط أزمة اقتصادية خانقة نجوم الطرب بالأوبرا تتألق فى احتفالية أعياد الربيع وزير التموين يقرر تخفيض أسعار الدواجن المجمدة والبيض بمناسبة أعياد الربيع وشم النسيم في العريش.. وزارة الثقافة تطلق ملتقى سيناء الأول لفنون البادية احتفالا بالذكرى الـ43 لتحرير سيناء فيديو| اتهامات متبادلة بين موسكو وكييف حول خرق وقف إطلاق النار الهش إسرائيل تعيش حالة من التوتر الداخلي وتحذيرات من ”اقتتال يهودي يهودي” شاهد| عرض تفصيلى: أمريكا والهند.. محطات الهدوء والتوتر وسط أجواء مشحونة تجاريًا.. واشنطن تستقبل اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولى والدة إمام صلاة التراويح الكفيف بالجامع الأزهر تبكي على الهواء في ”الستات مايعرفوش يكدبوا” النجمة صابرين ضيفة مها الصغير في ”السهرة” مساء شم النسيم على CBC

مصرية تعيش أحداث السودان خلال سفرها إلى جنوب إفريقيا.. ما قصتها

مصرية تسافر برا إلى جنوب إفريقيا-حسابها الشخصي
مصرية تسافر برا إلى جنوب إفريقيا-حسابها الشخصي

تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي عبر "الفيسبوك"، قصة لأحد الفتيات المصرية، التي تدعي "خديجة منصور"، بعدما رفضت العودة من السودان لمصر في ظل الأحداث الجارية، في وقت مناشدة جميع الجاليات لدولهم بالعودة خوفًا من الموت.

ونشر أحد نشطاء التواصل الإجتماعي منشور عن لأحد الفتيات الذين غادرو مصر لجنوب افريقيا عن طريق السودان البري، وللاسف تفأجت بالأحداث التارجة هناك، ولكنه أتخذت قرار بعدم العودة لمصر، مما أثار الجدل بين مستخدمي مواقع السوشيال ميديا.

علق رواد السوشيال ميديا، بعد قرار رفض الفتاة للرجوع لمصر، على الرغم من توافر العديد من حملات للرجوع لبلادهم، الا أنها مكملة في طريقها لرحلتها.

أضاف أحد مستخدمين التواصل الاجتماعي على المنشور المتداول، وخاصة في ظل الحروب الأهلية في السودان، ولكنها أصرت على تواجدها في السودان للأطمنان على باقي أشقائها في جنوب السودان.

أكد نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، على قوي تحمل الفتاة التي تدعي "خديجة منصور"، البطلة المصرية المتواجدها في جنوب السودان بوسط الحروب التي تحديث خلال الفترة الأخيرة.

علق بعض الرواد، قائلين "أنا مش عارف ممكن نقدر ندعمها ازاي"، ولكن يكون أضعف الايمان، هو تقديم الدعم المعنوي لها، وأننا نتابع صفحتها ونتطمأن عليها".

وجاء من ضمن التعليقات أيضا قائلين: " أنا اتشرفت بمعرفة بطلة زيك وكان شرف كبير ليا انك في يوم من الايام نورتيني في مكاني المتواضع في دهب"، ياريت يا جماعة الكل يعمل شير للبوست ونتابعها ونتطمن عليها لحد ماتوصل الدولة اللي بعدها بالسلامة".