الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 07:30 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية ارتفاع أسعار الذهب مساء تعاملات الخميس البترول تناقش خطط ”آى بي آر” للطاقة لتطوير حقول البترول والغاز المتقادمة

رأس تمثال تشعل الخلاف بين الدنمارك وتركيا.. ما القصة؟

رأس التمثال_مصدر الصورة_FAP
رأس التمثال_مصدر الصورة_FAP

تسببت رأس تمثال برونزي للإمبراطور سيبتيموس سيفيروس المعروض في متحف في كوبنهاجن في إحداث خلاف مع تركيا، والتي زعمت أنها تعرضت للنهب أثناء التنقيب عن الآثار في الستينيات وتريد استعادتها من جديد.

ورغم أنه أُعيد مؤخرا تمثال للإمبراطور الروماني، الذي عاش من 145 إلى 211 بعد الميلاد إلى تركيا بدون الرأس، حيث يعتقد أن التمثال سرق من موقع في تركيا، ويريدون استعادة رأسه أيضا، وفقا لما جا، بصحيفة thelocal.

وتقول السلطات التركية، إن الرأس المفقود موجود في العاصمة الدنماركية حيث تم عرضه في Ny Carlsberg Glyptotek في كوبنهاجن لأكثر من 50 عاما، إلا أن العديد من الخبراء الدنماركيين يقولون إنهم غير متأكدين من ذلك.

في الوقت ذاته قال رون فريدريكسن، مدير مجموعات جليبتوتيك لوكالة فرانس برس، إن التوثيق في الوقت الحالي ليس قويا للغاية، وعلينا مقارنة كسور الجذع والرأس، مشيرًا إلى أنه في عام 1979 أوضح أمين متحف سابق أن الرأس، الذي تم الحصول عليه في عام 1970 دون أي معلومات حول أصوله بالضبط يتوافق مع تمثال مقطوع الرأس من مجموعة أمريكية خاصة.

وأوضح فريدريكسن، أنه جرى لم شمل الجزأين البرونزيين في المعرض، وتثبيت الرأس على الجذع بمعنى وضع عمود في عنق الرأس وتثبيته في الجذع بحيث تقترب الشظيتان من بعضهما البعض، ولكن لم يثبت المجلس بشكل قاطع أنه كان من المفترض أن يكونا معا.

وحول أصل رأس التمثال، أشار فريدريكسن إلى أنه بكل صراحة ذو موطن روماني في آسيا الصغرى، تحديدا في منطقة ليقيا التاريخية والذي يعرف الآن باسم منطقة ساحل تركيا على البحر المتوسط.

اقرأ أيضًا: بعد «الست أطاطا».. تمثال آخر يثير الجدل في قنا