الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 10:22 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
وكيل ”التعليم” بالدقهلية يشكر القيادة السياسية على دعم منظومة التعليم الأرصاد تعلن موعد انتهاء الموجة الحارة عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية

صالح علي يرصد العقائد والعمارة الدينية والجنائزية في مصر القديمة

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

صدر حديثا عن مركز توثيق التراث الحضاري والطبيعي والتابع لقطاع التواصل الثقافي بمكتبة الإسكندرية، كتاب «مصر القديمة: العقائد والعمارة الدينية والجنائزية» للدكتور محمد صالح علي، ومن تصدير الدكتور مصطفى الفقي.

مصر الخالدة

وبحسب الناشر، يعد هذا الكتاب هو الجزء الرابع من مشروع "مصر الخالدة" وهو موسوعة تتكون من أربعة أجزاء، تحتوي على صور عالية الجودة توثق وتعرض مختلف جوانب حياة المصري القديم.

التطور الفكري للعقائد

وقد تناول المؤلف في هذا الجزء الرابع، وهو الكتاب الذي بين أيدينا، إحدى دعائم الحضارة المصرية، وهي التطور الفكري للعقائد الدينية المصرية القديمة والمعبودات والأساطير المرتبطة بها.

العمارة الدينية

وكذلك ما يتصل بها من إبداعات العمارة الدينية من مقابر وأهرامات، وذلك بشكل سلس ومبسط يخاطب الصغير والكبير، والمتخصص والجمهور العام، حيث يهدف إلى رفع الوعي بجذور الحضارة المصرية القديمة.

ويشير المؤلف إلى أن الصور الملونة والمليئة بالحياة ترتبط بمعان كثيرة خاصة بفكرة المتعة الروحية والحسية للمتوفي المدفون في المقبرة تحت الأرض، كي لا يبقى وحيداً، حيث يستطيع أن يتجول بنظره وروحه بين هذه الصور المرسومة على حوائط مقبرته لكي يسترشد بها في معرفة مسيرة حياته، حسب اعتقاد المصري القديم.

اقرأ أيضا.. «في حب أمي».. ديوان بالعامية المصرية لـ مايسة عبدالفتاح