الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 10:20 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
وكيل ”التعليم” بالدقهلية يشكر القيادة السياسية على دعم منظومة التعليم الأرصاد تعلن موعد انتهاء الموجة الحارة عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية

«مخدرات أو رشوة».. خالد الجندي يوضح طريقة التوبة من المال الحرام «فيديو»

 الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية
الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية

أوضح الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية التابع لوزارة الأوقاف، طريقة التوبة من المال الحرام.

وقال الجندي، خلال تقديمه برنامج "لعلهم يفقهون"، المُذاع عبر فضائية "دي إم سي"، مساء اليوم الإثنين: "من أراد التوبة من المال الحرام الذي حصل عليه بطرق غير مشروعة فعليه أن يتصدق به وأن تكون نيته في التوبة خالصة، مستشهدا بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من جمع مالًا حرامًا ثم تصدق به، لم يكن له فيه أجر، وكان إصره عليه".

وتابع عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن " من أدى زكاة ماله فقد قضى ما عليه فيه من دين، أما إن كان مالا حراما ومش عارف صاحبه وعايز يخلص منه، أو واحد ارتشى وأراد أن يتوب إلى الله فيقوم بتقدير مبلغ الرشوة في دماغه، ويتصدق به، دون أن يحصل على أج، فطالما صدقت توتبتك تقدر تغسل نفسك من المال الحرام بالتصدق به إذا لم تكن تعرف صاحبه".

وواصل: "افترضنا أن تاجر مخدرات أراد أن يتوب ولا يستطيع الوصول لمن باع لهم المخدرات، فعليه أن يتصدق بالمال على أي مصارف خير ما عدا المساجد، لأن الله طيب لا يقبل إلا طيب، فيقوم يحطها في المستشفيات أو المدارس أو المرافق العامة أو يأكل بها ناس ومفيش مشكلة".