الطريق
الإثنين 21 أبريل 2025 08:16 صـ 23 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سلسلة غارات جوية إسرائيلية عنيفة جنوبى لبنان انطلاق معرض الربيع التشكيلي في الكويت بمشاركة عربية ودولية اليونان تئن تحت وطأة الغلاء.. الأسعار تشتعل وسط أزمة اقتصادية خانقة نجوم الطرب بالأوبرا تتألق فى احتفالية أعياد الربيع وزير التموين يقرر تخفيض أسعار الدواجن المجمدة والبيض بمناسبة أعياد الربيع وشم النسيم في العريش.. وزارة الثقافة تطلق ملتقى سيناء الأول لفنون البادية احتفالا بالذكرى الـ43 لتحرير سيناء فيديو| اتهامات متبادلة بين موسكو وكييف حول خرق وقف إطلاق النار الهش إسرائيل تعيش حالة من التوتر الداخلي وتحذيرات من ”اقتتال يهودي يهودي” شاهد| عرض تفصيلى: أمريكا والهند.. محطات الهدوء والتوتر وسط أجواء مشحونة تجاريًا.. واشنطن تستقبل اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولى والدة إمام صلاة التراويح الكفيف بالجامع الأزهر تبكي على الهواء في ”الستات مايعرفوش يكدبوا” النجمة صابرين ضيفة مها الصغير في ”السهرة” مساء شم النسيم على CBC

إندبندنت: ماكرون لن يستطيع إقناع الرئيس الصيني بإعادة بوتين إلى رشده

ماكرون والرئيس الصيني
ماكرون والرئيس الصيني

تحدث مقال بصحيفة "إندبندنت" البريطانية، اليوم السبت، عن رغبة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في إقناع الرئيس الصيني شي جين بينج، خلال زيارته إلى بكين، إجبار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على إيقاف الحرب الروسية على أوكرانيا، مؤكدا أن ماكرون لن يستطيع إقناع الرئيس الصيني بإعادة بوتين إلى رشده وإيقاف الحرب.

وقال كاتب المقال كريس سيتفينسون، إن الرئيس الروسي تجاوز مرحلة إقناعه أو إجباره بأي وسيلة لإيقاف الحرب: "هجوم بوتين المتكرر في خطاباته على الناتو والغرب والقيادة الأوكرانية، تدل أنه ليس مستعدا للإنصات لأي شخص بأي شكل".

وأضاف: "بعد توتر العلاقات بين الصين والولايات المتحدة الأمريكية بسبب أوكرانيا وأزمة التجارة التي عاناها العالم بأسره حديثًا، بدأت بكين تسعى إلى تنمية علاقاتها مع أوروبا في جميع المجالات المتاحة، كذلك ترغب في الحفاظ على مصالحها مع روسيا، فإذا أرادت بكين اللعب ستلعب مع الجانبين لخدمة مصالحها في النهاية، لذلك لن يكسب الرئيس الصيني بالوقت الحالي شيئا إذا حاول إجبار بوتين على إيقاف حربه ضد أوكرانيا".

وتابع الكاتب الإيطالي: "إقامة علاقات مع بكين، يرغب بها دول كثيرة، فموسكو ليس البلد الوحيد الذي يريد هذا الأمر، وأعتقد أن زيارة الرئيس الفرنسي إلى الصين تستهدف نفس الأمر في الأساس، فكل ذلك يصب في مصلحة الرئيس الصيني الذي يحرص على الظهور للعالم وكأن بلاده على مسؤولة عن الشؤون العالمية".