الطريق
الإثنين 21 أبريل 2025 12:37 صـ 22 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
اليونان تئن تحت وطأة الغلاء.. الأسعار تشتعل وسط أزمة اقتصادية خانقة نجوم الطرب بالأوبرا تتألق فى احتفالية أعياد الربيع وزير التموين يقرر تخفيض أسعار الدواجن المجمدة والبيض بمناسبة أعياد الربيع وشم النسيم في العريش.. وزارة الثقافة تطلق ملتقى سيناء الأول لفنون البادية احتفالا بالذكرى الـ43 لتحرير سيناء فيديو| اتهامات متبادلة بين موسكو وكييف حول خرق وقف إطلاق النار الهش إسرائيل تعيش حالة من التوتر الداخلي وتحذيرات من ”اقتتال يهودي يهودي” شاهد| عرض تفصيلى: أمريكا والهند.. محطات الهدوء والتوتر وسط أجواء مشحونة تجاريًا.. واشنطن تستقبل اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولى والدة إمام صلاة التراويح الكفيف بالجامع الأزهر تبكي على الهواء في ”الستات مايعرفوش يكدبوا” النجمة صابرين ضيفة مها الصغير في ”السهرة” مساء شم النسيم على CBC قبل شم النسيم.. القومي للبحوث يوجه نصيحة للمواطنين قبل شراء الفسيخ فيديو| راعي كنيسة مارجرجس ببني سويف: عيد القيامة في مصر تجسيد للوحدة الوطنية

ماذا يحدث لجسمك إذا تناولت الحليب بعد السمك؟.. هتتفاجئ

ماذا يحدث لجسمك إذا تناولت الحليب بعد السمك؟
ماذا يحدث لجسمك إذا تناولت الحليب بعد السمك؟

يؤمن الكثيرون أن تناول الحليب بعد السمك قد يصيب بأمراض جلدية مزمنة مثل الطفح والحكة، الأمر الذي يخيفهم ويدفعهم للامتناع عن شربه إذا تناولوا نوعا من الأسماك.

قام موقع "Boldsky" باستطلاع رأي وعمل بحث بشأن تناول الحليب بعد السمك، بغرض معرفة إذا كانت هناك أضرار تصيب الجلد بالفعل أم لا.

تضمن البحث آراء خبراء جلدية حول العالم، قال بعضهم إن هناك شائعة تتحدث عن أن شرب الحليب أو أي من منتجات الألبان بعد تناول السمك قد يؤدي إلى ظهور بقع جلدية تعرف بالبهاق.

وهناك شائعة أخرى تقول إن شرب الحليب أو تناول منتجات الألبان بعد السمك لا تصل أضراره إلى الإصابة بالبهاق، لكن قد يؤدي للإصابة بمشاكل في الجهاز الهضمي، مثل الغازات والانتفاخ.

في المقابل أكد الخبراء حسب موقع "بولد سكاي"، أنه لا يوجد دليل على أن شرب الحليب بعد السمك يمكن أن يؤدي لمشكلات صحية، بل إنه على العكس تماماً إذ يفضل تناول اللبن الرائب بعد السمك للتخلص من الغازات ومشكلات الجهاز الهضمي، التي تسببها الزيوت الموجودة بالسمك.

ونصح الخبراء بتناول الحليب بعد السمك دون الخوف من وجود تأثيرات صحية ضارة، ولكن مع مراعاة الكمية المطلوبة للجسم، والتي يفترض ألا تتعدى كوب واحد فقط.