الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 07:39 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية ارتفاع أسعار الذهب مساء تعاملات الخميس البترول تناقش خطط ”آى بي آر” للطاقة لتطوير حقول البترول والغاز المتقادمة

الإفتاء: النبي كان بشوش الوجه لطيف المعشر متسامحًا رحيمًا

النبي الكريم
النبي الكريم

أوضحت دار الإفتاء المصرية، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان بشوش الوجه لطيف المعشر متسامحًا رحيمًا لَا يقسو ولا يعنِّت أحدًا ولا يغضب ولا يَسُبَّ.

وأشارت دار الإفتاء عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، إلى أن النبي الكريم ما ضرب أحدًا بيده قط، وكان سهلًا في معاملاته متسامحًا، وكان طلق الوجه دائمًا، رآه أعرابي، فاسترعاه بشاشته وطلاقة محياه، فقال له: أأنت الذي تقول عنه قريش إنه كذاب؟! والله ما هذا الوجه بوجه كذاب! وأسلم إذ دعاه النبي صلى الله عليه وسلم.

وفي سياق آخر، أوضحت دار الإفتاء المصرية، بعض صفات النبي صلى الله عليه وسلم، وذلك عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”.


وأشارت الإفتاء، إلى أنه من صفات النبي الكريم صلى الله عليه وسلم، أنه كان لا يتكلم إلا فيما يعني الناس ويفيدهم، ويكون فيه تأليف لقلوبهم وتقريب لنفوسهم، حتى في المزاح، يمزح بعبارة فيها حكمة، ولا تخلو من بيان، كقوله لعمته صفية: «لا يدخل الجنة عجوز» فبكت، فقال: «تكنَّ كواعب أترابًا»، فهذا مزاح لطيف يخبر عن حال من أحوال الأخرة.

وكان النبي الكريم صلى الله عليه وسلم أحسن الناس خُلقًا وأكرمهم وأتقاهم، قالت السيدة عائشة -رضي الله عنها- لما سئلت عن خُلق النبي: "كان خلقه القرآن"؛ أي الاستقامة على ما في القرآن من أوامر ونواهي، والتخلق بالأخلاق التي مدحها القرآن العظيم وأثنى على أهلها والبعد عن كل خلق ذمَّه القرآن.