الطريق
الإثنين 21 أبريل 2025 07:37 صـ 23 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سلسلة غارات جوية إسرائيلية عنيفة جنوبى لبنان انطلاق معرض الربيع التشكيلي في الكويت بمشاركة عربية ودولية اليونان تئن تحت وطأة الغلاء.. الأسعار تشتعل وسط أزمة اقتصادية خانقة نجوم الطرب بالأوبرا تتألق فى احتفالية أعياد الربيع وزير التموين يقرر تخفيض أسعار الدواجن المجمدة والبيض بمناسبة أعياد الربيع وشم النسيم في العريش.. وزارة الثقافة تطلق ملتقى سيناء الأول لفنون البادية احتفالا بالذكرى الـ43 لتحرير سيناء فيديو| اتهامات متبادلة بين موسكو وكييف حول خرق وقف إطلاق النار الهش إسرائيل تعيش حالة من التوتر الداخلي وتحذيرات من ”اقتتال يهودي يهودي” شاهد| عرض تفصيلى: أمريكا والهند.. محطات الهدوء والتوتر وسط أجواء مشحونة تجاريًا.. واشنطن تستقبل اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولى والدة إمام صلاة التراويح الكفيف بالجامع الأزهر تبكي على الهواء في ”الستات مايعرفوش يكدبوا” النجمة صابرين ضيفة مها الصغير في ”السهرة” مساء شم النسيم على CBC

1.5 مليون فتوى خلال 2022 حول حماية الأسرة ومواجهة التطرف

دار الإفتاء المصرية
دار الإفتاء المصرية

قال الدكتور محمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن التقرير الذي أصدرته دار الإفتاء المصرية بحصادها لعام 2022 هو عمل في سبيل التنمية، فلا بد من مراجعة أعمالنا وتقارير الجودة التي استطاعت دار الإفتاء من خلالها أن تثبت نفسها كمؤسسة فارقة في مجال الفتوى، وبيت خبرة عالمي يصبح هو المرجعية الحقيقية للفتوى والتعبير عن المفاهيم الإسلامية الصحيحة.

اقرأ أيضًا: نائب رئيس شعبة الذهب يفجر مفاجأة بشأن سعر عيار 21

وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال اتصال هاتفي في برنامج«صباح الخير يا مصر»، المذاع عبر القناة الأولى والفضائية المصرية: "تنوعت الفتوى ما بين شفوية وهاتفية ومكتوبة وإلكترونية، عن طريق تطبيق دار الإفتاء والبث المباشر، وعبر صفحات التواصل الإجتماعي، كل ذلك للوصول إلى أكبر قدر ممكن من الجمهور"، مشيرًا إلى أنه بلغ عدد الفتاوى خلال 2022 لأكثر من 1.5 مليون فتوى.

وأوضح«وسام»: "إدارات الدار المختلفة في جميع محافظات الجمهورية استطاعت أن تتناول هذا العدد الكبير من الفتوى، الذي ارتكز حول حماية الأسرة وتنميتها، والرد على الفكر المتطرف، والقضايا المستجدة، بالإضافة إلى تعميم تناول الإفتاء لكل من يهم الناس وما يشغلهم".

وواصل: "التعميم يعني الفرق بين الفتوى الشرعية المأصلة، والكلام المرسل على عواهله، حيث يجرى الجمع بين الأصالة والتجديد، ونتصدى للقضايا المثارة، بحيث لا نترك مجالا لأي شخص أن يتحدث ويفتي في الشرع من غير خلفية حقيقية ومرجعية ثابتة يستطيع من خلالها أن يبين حكم الدين"، مضيفًا: "جاءت هذه الفتاوى لتعبر عن المهنية الحقيقية لدار الإفتاء عندما تثبت أن هذا الدين يصلح لكل زمان ومكان، فنتاول قضايا الطفل، والشباب، وفتاوى الخاصة بالقضايا التكنولوجية مثل الألعاب الإلكترونية وتطبيقات الهواتف، والظواهر السلبية، والإبتزاز الإلكتروني، وغيرها.

موضوعات متعلقة