الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 07:42 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية ارتفاع أسعار الذهب مساء تعاملات الخميس البترول تناقش خطط ”آى بي آر” للطاقة لتطوير حقول البترول والغاز المتقادمة

لماذا نهى الله المؤمنين عن قول هذا اللفظ للنبي؟.. الإفتاء تجيب

النبي محمد صلى الله عليه وسلم
النبي محمد صلى الله عليه وسلم

ما معنى "راعنا" في قوله سبحانه وتعالى: "يا أيها الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقُولُوا رَاعِنَا وَقُولُوا أنظرنا" [البقرة: 104. ]؟ ولماذا حرم المولى تعالى المؤمنين من قول هذه الكلمة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم؟

لماذا حرم الله على المؤمنين من قول هذه الكلمة على النبي؟

وقالت دار الإفتاء إن الله نهى عن قول المؤمنين للنبي صلى الله عليه وآله وسلم: "راعنا" وهي كلمة مشتقة في أصلها اللغوي من "المراعاة" أي حسن، لكنها كانت شائعة في ذلك الوقت بمعنى السخرية والافتراء في المجتمع الذي كان فيه الكثير من المستهزئين باليهود خلال ذلك الوقت؛ فنهى الله عنه المؤمنين، وأرشدهم إلى أشياء أخرى لا يشيع استخدامها في مجتمعهم بالمعنى السيئ؛ فقال تعالى: ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقُولُوا رَاعِنَا وَقُولُوا انْظُرْنَا﴾ [البقرة: 104].

وأضافت الإفتاء، أنه قيل هي الرُّعونة؛ من التهور. إذا أرادوا أن يخدعوا إنسانًا، فإنهم يقولون له: "راعنا" أي أيها الأحمق! فلما سمع اليهود هذه الكلمة من المسلمين قالوا فيما بينهم: كنا ننسب إلى محمد سرًا، والآن يعلنونها، وكانوا يأتون إليه ويقولون:راعنا يا محمد، ويضحكون فيما بينهم، فسمعها سعد بن معاذ رضي الله عنه، ففطن لها، وكان يعرف لغتهم، فقال لليهود: لئن سمعتُها من أحدكم يقولها لرسول صلى الله عليه وآله وسلم لأضربن عنقه، فقالوا: أولستم تقولونها؟ فأنزل الله تعالى: ﴿لَا تَقُولُوا رَاعِنَا﴾] اهـ. وممَّا ذُكِر يُعلَم الجواب عن السؤال.

هل الزوج ملزم بدفع تكاليف الولادة؟ الإفتاء تجيب

تغلق أبواب السماء عندما يدعوا هذا الشخص.. داعية يجيب