الطريق
الإثنين 21 أبريل 2025 10:14 صـ 23 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سلسلة غارات جوية إسرائيلية عنيفة جنوبى لبنان انطلاق معرض الربيع التشكيلي في الكويت بمشاركة عربية ودولية اليونان تئن تحت وطأة الغلاء.. الأسعار تشتعل وسط أزمة اقتصادية خانقة نجوم الطرب بالأوبرا تتألق فى احتفالية أعياد الربيع وزير التموين يقرر تخفيض أسعار الدواجن المجمدة والبيض بمناسبة أعياد الربيع وشم النسيم في العريش.. وزارة الثقافة تطلق ملتقى سيناء الأول لفنون البادية احتفالا بالذكرى الـ43 لتحرير سيناء فيديو| اتهامات متبادلة بين موسكو وكييف حول خرق وقف إطلاق النار الهش إسرائيل تعيش حالة من التوتر الداخلي وتحذيرات من ”اقتتال يهودي يهودي” شاهد| عرض تفصيلى: أمريكا والهند.. محطات الهدوء والتوتر وسط أجواء مشحونة تجاريًا.. واشنطن تستقبل اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولى والدة إمام صلاة التراويح الكفيف بالجامع الأزهر تبكي على الهواء في ”الستات مايعرفوش يكدبوا” النجمة صابرين ضيفة مها الصغير في ”السهرة” مساء شم النسيم على CBC

«خبير» يكشف تفاصيل صادمة في فيديو أمال ماهر.. خاص

آمال ماهر
آمال ماهر

تداول مؤخرًا أنباء حول خطف الفنانة آمال ماهر، وكثرت الأقاويل والإشاعات عبر موقع التواصل الاجتماعى «فيسبوك»، الأمر الذي أدى إلى تفاعل هاشتاج #انقذوا_آمال_ماهر، خوفًا من أن يكون قد أصابها مكره أو ما شابه ذلك، إلى أن ظهرت أمس في فيديو لها لتطمئن جمهورها، ولكن معالم وجهها منهكة ومتعبة، قائلة: «أنا كان عندي كورونا وتعافيت».

وعلى الرغم من هذا كله، إلا أن جمهور الفنانة آمال ماهر، شعر أن هناك ضلع مجهول، زاعمين أن ملامحها ليست طبيعية وطريقة جلوسها ليست كما هو معتاد عليها، ذلك بالإضافة إلى أن الفيديو تم تسجيله على مقطعين، وتغير شكل الأريكة التي كانت تجلس عليها، فتحولت الطمأنينة إلى خوف وقلق زائد عليها.

علامات القلق والخوف

وعلق خبير لغة الجسد وتحليل الشخصية، أحمد فؤاد، على ظهور الفنانة آمال ماهر في الفيديو الأخير لها، بكل حركاتها ومعالم وجهها.

وتابع فؤاد لـ«الطريق»، أن علامات وجه آمال ماهر منهكة ومتعبة بالفعل، فقد تكون تعرضت للإصابة بفيروس كورونا حقًا، أو ذلك من أثر البكاء.

وأشار خبير لغة الجسد، إلى أن يد الفنانة وتمسكهم ببعضهم، موضحًا أن هذا التشابك يدل على التوتر والقلق والخوف، فقد استطاعت أن توصل قلقها إلينا بدقة من خلال تحريك أصابعها المتشابكة وفركها في محاولة لتفريغ التوتر المشتعل داخلها.

ولفت خبير تحليل الشخصية، الأنظار نحو صوتها، الذي يحمل لحنه الرطب الحزين، وكأننا نرى الدمع وقد نزل من غددها الدمعية إلى أنفها، ليتغير صوتها بهذا الشكل.

اقرأ أيضًا.. مع انتشار القتل واستباحة المثلية.. هل أصبحنا على مشارف قيام الساعة؟