الطريق
الإثنين 21 أبريل 2025 08:08 صـ 23 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سلسلة غارات جوية إسرائيلية عنيفة جنوبى لبنان انطلاق معرض الربيع التشكيلي في الكويت بمشاركة عربية ودولية اليونان تئن تحت وطأة الغلاء.. الأسعار تشتعل وسط أزمة اقتصادية خانقة نجوم الطرب بالأوبرا تتألق فى احتفالية أعياد الربيع وزير التموين يقرر تخفيض أسعار الدواجن المجمدة والبيض بمناسبة أعياد الربيع وشم النسيم في العريش.. وزارة الثقافة تطلق ملتقى سيناء الأول لفنون البادية احتفالا بالذكرى الـ43 لتحرير سيناء فيديو| اتهامات متبادلة بين موسكو وكييف حول خرق وقف إطلاق النار الهش إسرائيل تعيش حالة من التوتر الداخلي وتحذيرات من ”اقتتال يهودي يهودي” شاهد| عرض تفصيلى: أمريكا والهند.. محطات الهدوء والتوتر وسط أجواء مشحونة تجاريًا.. واشنطن تستقبل اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولى والدة إمام صلاة التراويح الكفيف بالجامع الأزهر تبكي على الهواء في ”الستات مايعرفوش يكدبوا” النجمة صابرين ضيفة مها الصغير في ”السهرة” مساء شم النسيم على CBC

خاص| رئيس حكومة سقطرى: مستحيل دمج القوات الجنوبية مع وزارة الدفاع اليمنية

المجلس الرئاسي اليمني
المجلس الرئاسي اليمني

كشف ناظم مبارك بن قبلان، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي بجزيرة سقطرى، أن مفهوم الدمج يختلف من شخص لآخر، مشيرًا إلى أن القيادة السياسية الجنوبية ممثلة بالرئيس عيدروس قاسم الزبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، ونائب رئيس المجلس الرئاسي، ليست غافلة عن مفهوم الدمج.

وأكد بن "قبلان" في تصريحات خاصة لـ"الطريق"، أن الدمج الذي تريده القيادة السياسية الجنوبية هو دمج القوات والتشكيلات الأمنية والعسكرية الجنوبية المختلفة، تحت قيادة أمنية وعسكرية جنوبية موحدة فقط، وهذا يعني أن تكون القوات الأمنية تحت قيادة أمنية موحدة والقوات العسكرية تحت قيادة عسكرية جنوبية موحدة.

وأضاف رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي بجزيرة سقطرى، أنه من سابع المستحيلات أن تدمج القوات الجنوبية مع وزارة الدفاع اليمنية، مشيرًا إلى أن المجلس الانتقالي والشعب الجنوبي لا يزال متمسك بقواته العسكرية والأمنية، وهي بمثابة الركيزة الأولى لحماية الجنوب من الأطماع، وحماية المنطقة من التمدد الحوثي.

وبين بن قبلان، أن دولتي الإمارات والسعودية يعرفون ويقدرون معنى الدمج، وليس كما يريده الطرف الآخر من الشماليين.

وأعلن مجلس القيادة الرئاسي اليمني، تشكيل اللجنة الأمنية والعسكرية العليا، مكونة من 59 عضوا برئاسة اللواء الركن هيثم قاسم طاهر، واللواء الركن طاهر علي العقيلي نائبا، والعميد ركن حسين الهيال عضوا مقررا، وإعادة هيكلة الأجهزة الاستخبارية.

ويعد قرار تشكيل اللجنة العسكرية والأمنية بعد حوالي 50 يوم من تشكيل مجلس القيادة الرئاسي، من أهم القرارات التي اتخذها المجلس، لكن أمام اللجنة الكثير من التحديات، وهذه العوائق داخلية وخارجية أكبر من قدرة المجلس الرئاسي، تمنع الدمج المؤسسي.

وتتكون القوات والتشكيلات العسكرية، كالتالي: قوات الجيش والأمن المنضوية تحت وزارتي الدفاع والداخلية، وقوات الحزام الأمني وهي متعددة وتتبع المجلس الانتقالي الجنوبي، وقوات المقاومة الوطنية وتتبع العميد طارق محمد عبدالله صالح، وقوات العمالقة الجنوبية وهي ذات التوجه السلفي، شبه مستقلة ويرأسها أبو زرعة المحرمي، وقوات النخب، النخبة الحضرمية والنخبة الشبوانية، وهي موالية لـ "المجلس الانتقالي"، وقوات المقاومة التهامية.

إقرأ المزيد:

خاص | سياسي أحوازي: شعبنا خرج بكل مكوناته للوقوف مع عبادان المنكوبة