الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 09:22 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية ارتفاع أسعار الذهب مساء تعاملات الخميس البترول تناقش خطط ”آى بي آر” للطاقة لتطوير حقول البترول والغاز المتقادمة

إضراب الدبلوماسيين الفرنسيين احتجاجًا على قلة الإصلاحات وزيادة الأسعار

الرئيس الفرنسي
الرئيس الفرنسي

بدأ الدبلوماسيون الفرنسيون إضرابًا، للمرة الأولى منذ 20 عامًا احتجاجًا على ما يُتصور من نقص في الاعتراف وقلة الوسائل والإصلاحات التي دفعها الرئيس إيمانويل ماكرون، والتي يقولون إنها قد تضر بمكانة فرنسا العالمية.

وشارك المئات من الموظفين الدبلوماسيين في الداخل والخارج، بمن فيهم بعض السفراء، في الإجراء الذي دفع به موظفون مدنيون شبان بوزارة الخارجية، نشر الكثيرون على وسائل التواصل الاجتماعي لإظهار الدعم، باستخدام هاشتاغ دبلوماسي محترف.

وكتب القنصل العام الفرنسي في سان فرانسيسكو على تويتر: "الدفاع عن مصالح فرنسا وخدمة فرنسا ليس أمرًا مرتجلًا". قال الدبلوماسي منذ 18 عامًا: "لا شك في أننا بحاجة إلى إصلاح دبلوماسيتنا وتعزيزها، لكن لا نحتاج إلى محوها".

يأتي الإضراب في وقت سيئ بالنسبة لماكرون، الذي أعيد انتخابه في أبريل، والذي سعى للعب دور قيادي في رد الاتحاد الأوروبي على الغزو الروسي لأوكرانيا، وتتولى فرنسا الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي حتى نهاية يونيو.

يحتج المضربون على إصلاحات القطاع العام التي بدأها ماكرون والتي من شأنها تغيير هيكل الوظائف الدبلوماسية، لكنهم قلقون أيضًا بشأن سنوات من التخفيضات في الميزانية التي شهدت انخفاضًا في عدد الموظفين بنحو 20٪ منذ عام 2007.

وقال دبلوماسي كبير في باريس: "هناك إجهاد في مواجهة الضغوط المستمرة من الأخبار الدولية والأوروبية، مما يعني أنه يُطلب منا دائمًا القيام بالمزيد عندما يكون لدينا موارد أقل".

فرنسا لديها ثالث أكبر شبكة دبلوماسية في العالم مع حوالي 1800 دبلوماسي وحوالي 13500 مسؤول يعملون في وزارة الخارجية.

وقال مسؤولون بالوزارة إن الإصلاحات ستحافظ على مهنة الدبلوماسية والوظائف.

اقرأ أيضًا| مارين لوبان تعلق على خسارتها في الانتخابات الفرنسية