الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 03:24 مـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
مكتبة الإسكندرية تشارك في افتتاح معرض ”الناس ومكتبة الإسكندرية” بالنرويج وكيل زراعة الغربية يشدد على منع حرق المخلفات الزراعية ومحاسبة المخالفين العرض الأول لفيلم ”لعل الله يراني” للفنانة سهر الصايغ بالدورة الـ40 لمهرجان الإسكندرية السينمائي الكشف على 512 مريض في قافلة طبية بوحدة النهضة بالإسكندرية محافظ الجيزة يتفقد مبني ديوان عام الواحات البحرية تعرف علي أنشطة وزارة التنمية المحلية في الفترة من 13 وحتى 19سبتمبر 2024 مدبولي: الحكومة تعمل على رفع كفاءة شبكة توزيع ونقل الكهرباء الأعلى للثقافة يحتفل بيوم الصداقة العالمى فى الحديقة الثقافية الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما تطلق جائزة سنوية تخليدًا لاسم الناقد أحمد الحضري نائب محافظ البنك المركزى: ننفذ سياسات متكاملة لخفض معدل التضخم «المشاط» تؤكد أهمية تعزيز كفاءة الهيكل المالي العالمي لدفع التمويل من أجل التنمية اختيار أحمد سعد للغناء خلال حفل مهرجان الموسيقى العربية

طبيب يحذر من مخاطر المضادات الحيوية وتأثيرها على السمع

خطورة المضادات الحيوية والسمع
خطورة المضادات الحيوية والسمع

كشف الطبيب والمقدم التلفزيوني ألكسندر مياسنيكوف فى القناة التلفزيونية "روسيا 1" أن بعض أنواع المضادات الحيوية يمكن أن تتسبب فى إثارة الصمم الذي لا يمكن علاجه.

وبحسب وكالة "سبوتنيك" الروسية، قال مياسنيكوف مجيبًا عن سؤال أحد المتفرجين عن مخاطر المضادات الحيوية: "هناك عدد من المضادات الحيوية، وإن كانت قديمة جدًا ولكن حتى يومنا هذا احتفظت بنشاطها، والتي يتسبب استخدامها فى الصمم.

وتابع: "هذا دواء من مجموعة الأمينوجليكوزيد" غنتاميسين "وعدد من الأدوية الأخرى، وهي سامة للأذن، مثل طلقة فوق الأذن"، وتؤثر بعض الأدوية على المستقبلات السمعية وكأنها "تقطع" منها، وبالتالي تؤدي إلى الصمم.

اقرأ أيضًا: بروتين بشري.. علماء يكتشفون 70 عقارا جديدا لمواجهة كورونا

وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تسبب الأدوية المدرة للبول مثل فوروسيميد إلى فقدان السمع، حيث أنها تؤثر على العصب السمعي ويمكن أن تسبب الصمم الدائم أيضًا، لافتًا أن الأدوية المضادة للفطريات يمكن أن تؤدي إلى نفس التغييرات في الأذن.

وذكر مياسنيكوف، أنه عند تناول المضادات الحيوية، يجب أن تزن الإيجابيات والسلبيات لنوع العلاج، وقبل كل شيء، يجب على الطبيب القيام بذلك للتأكد من تأثيراته على المريض.