الطريق
الثلاثاء 17 سبتمبر 2024 03:35 صـ 14 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
محافظ البحيرة تشارك في مؤتمر نادي الروتاري لتنمية العضوية بالإسكندرية احتفالية مديرية أوقاف البحيرة بمناسبة المولد النبوي الشريف ”كيفية التعامل مع الإعاقة” في لقاء المجموعة السادسة لمسؤولي التمكين بهيئة قصور الثقافة غدا.. قصور الثقافة تقدم أوبريت ”بداية جديدة” على مسرح روض الفرج لقاءات ثقافية وإنشاد في احتفالات ثقافة الفيوم بالمولد النبوي الشريف العمل تعلن افتتاح فعاليات مبادرة (سلامتك تهمنا) بمصنع كيما فيلم X مراتي ينضم لقائمة أعلى 10 أفلام تحقيقا للإيرادات في تاريخ السينما المصرية انطلاق مبادرة ”باحثون من أجل مصر” بجامعة دمنهور بتنظيم أسرة طلاب من أجل مصر تعليق مرتضى منصور عقب قرار إخلاء سبيل فتوح استعدادًا لمبادرة «بداية».. محافظ الغربية يتفقد اصطفاف المعدات ويشدد على ضرورة العمل بروح الفريق بعد إخلاء سبيله.. موقف أحمد فتوح من المشاركة مع الزمالك أمام الأهلي بالسوبر الإفريقي غدًا.. المنيا تشهد أكبر ملتقيات التوظيف لتوفير 5 آلاف فرصة عمل

«ما تورينا ضحكتك».. شاب يرسم البهجة على الوجوه بهدايا مفاجئة| شاهد

ما تورينا ضحكتك صناع السعادة
ما تورينا ضحكتك صناع السعادة

في عز شقاهم وانشغالهم بأمور الحياة، كل منهم غارق في وادٍ من المسؤوليات وظروف الحياة الصعبة، فجأة يخرج عليهم شاب مصري برسائل أو هدايا مفاجئة ترسم البسمة العريضة على وجوه هؤلاء البسطاء.

انطلق شاب مصري يدعى «عمار أشرف» إلى الشوارع لإسعاد الناس ورسم البهجة على وجوههم، حتى إن مقاطع الفيديو القصيرة التي يوثق فيها تلك اللحظات ويشاركها عبر حسابه، تركت مشاهديها في بهجة واطمئنان للخير الذي مازال في القلوب.

ما تورينا ضحكتك

في أحد مقاطع الفيديو، خرج عمار إلى شوارع مصر وبدأ في مفاجئة كل شخص بورقة يضعها أمامه ثم يرحل، وبعلامات دهشة واستفهام نابعة من شرود طويل يسبقها، يبدأ الأشخاص في تفحص الورقة.

وبمجرد النظر للمكتوب فيها تجد الابتسامة تشع فجأة من وجه الشخص، ثم يحيي عمار الذي يرحل في سعادة غامرة من الأثر الذي تركه في القلوب بالرسالة التي كتب فيها: "ما تورينا ضحكتك يا عم".

اقرأ أيضًا: «الشمس بتطلع بالليل».. بلدة لا يغيب عنها النهار لمدة 4 أشهر

هدايا مفاجئة

في مقطع آخر من مكان آخر في مصر، انطلق الشاب المصري صانع السعادة «عمار أشرف» يوزع ساعات اليد والمصاحف حتى الأموال داخل علب هدايا أو بواسطة لعبة "ورقة × مقص".

كانت الهدايا بمنزلة "جبر خاطر" بدا أن هؤلاء الناس كانوا في حاجة إليه، فكان أول ذكرهم "الحمد لله" ودعوة صادقة من القلب للشاب الطيب، الذي استمر في رحلته لإسعاد البسطاء.

اقرأ أيضًا: كيف يساهم التوتر في تساقط الشعر؟