الطريق
الإثنين 21 أبريل 2025 12:10 صـ 22 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
فيديو| اتهامات متبادلة بين موسكو وكييف حول خرق وقف إطلاق النار الهش إسرائيل تعيش حالة من التوتر الداخلي وتحذيرات من ”اقتتال يهودي يهودي” شاهد| عرض تفصيلى: أمريكا والهند.. محطات الهدوء والتوتر وسط أجواء مشحونة تجاريًا.. واشنطن تستقبل اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولى والدة إمام صلاة التراويح الكفيف بالجامع الأزهر تبكي على الهواء في ”الستات مايعرفوش يكدبوا” النجمة صابرين ضيفة مها الصغير في ”السهرة” مساء شم النسيم على CBC قبل شم النسيم.. القومي للبحوث يوجه نصيحة للمواطنين قبل شراء الفسيخ فيديو| راعي كنيسة مارجرجس ببني سويف: عيد القيامة في مصر تجسيد للوحدة الوطنية بالصور.. حدائق ومتنزهات البحيرة تستعد لاستقبال المواطنين للاحتفال بأعياد الربيع رحلة ترفيهية للطالبات الوافدات لشاطئ المعمورة بالإسكندرية ضمن مبادرة ”السياحة الترفيهية” وزارة الشباب والرياضة تفتح حمام سباحة نصف أولمبى بأكتوبر رئيس الوزراء يُتابع مع وزير التربية والتعليم عددًا من ملفات العمل

كتلة الحوار تتساءل عن مستجدات خطة تطوير حديقة الحيوان

كتلة الحوار
كتلة الحوار

أغلقت حديقة الحيوان بالجيزة منذ عام بعد أن أعلنت وزارة الزراعة بنية تطويرها وقد تولى تحالف مكون من شركات وطنية وخاصة تطويرها "حتى تكون على غرار حدائق الحيوان العالمية.
لقد ترددت أنباء عن زيادة أسعار التذاكر بما لا يتناسب مع عدد كبير من الاسر
وتطالب كتلة الحوار وزارة الزراعة الجهة المسئولة عن التطوير ، وحرصا على الشفافية اطلاع الرأي العام بخطة تطويرحديقة الحيوان وجدول زمني لاعادة تشغيلها خاصة أن حديقة الحيوان هي متنفس هام للأسر المصرية وللاطفال بشكل خاص.
ترى كتلة الحوار أن التطوير هام وضروي ولكن في نفس الوقت تكمن أهمية الحفاظ علي الهوية والتراث والاستثمار في تطوير الأصول المملوكة للدولة من حدائق ومتنزهات الاستعانة بالقطاع الخاص والخبرات الأجنبية
وتناشد كتلة الحوارعدم المساس بسعر التذكرة والحفاظ على الأشجار التاريخية داخل حديقة الحيوان.
كما تطالب كتلة الحوار وزارة الزراعة بإنشاء خريطة شجرية تحتوي على موقع الأشجار ونوعها وعمرها وكتيب يوزع للأسر يحتوي علي تلك المعلومات كعامل ترويجي لحديقة الحيوان
حديقة الحيوان بالجيزة هي أول وأقدم حديقة حيوان في إفريقيا والشرق الأوسط حيث افتتحها الخديوي محمد توفيق عام 1891 بتوجيه من والده الخديوي إسماعيل على مساحة 80 فدانا، وبدأت بعرض أزهار ونباتات مستوردة غير موجودة في الطبيعة المصرية.