الطريق
الإثنين 28 أبريل 2025 02:43 مـ 1 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
بدء تنفيذ مشروع إنشاء أول محطة مياه شرب معالجة بالمنطقة الصناعية في المنيا إحباط محاولة عناصر إجرامية جلب وترويج حشيش وشابو بمحافظتين رئيس مجلس الأعمال المغربي المصري: خطة عمل لتشجيع الاستثمارات والتبادل التجاري بين البلدين التموين: طرح منتجات القابضة للصناعات الغذائية على منصة «أمازون مصر» مجلس النواب يوافق على مشروع تحويل الثروة المعدنية إلى هيئة اقتصادية وزارة الشباب والرياضة تُجري مقابلات لاختيار معاوني مديرياتها بالمحافظات ضبط طالب استعرض بدراجته النارية في الإسكندرية كلمة وزير الشؤون النيابية في ”المؤتمر السنوي الثاني لجهاز حماية المنافسة ومنع الممارسات الاحتكارية” وزير المالية يشارك في المؤتمر السنوى لجهاز «المنافسة ومنع الممارسات الاحتكارية» مكافحة الآفات بزراعة البحيرة تكثف جهودها استعدادا لزراعة المحاصيل الصيفية ياسر أيوب يكتب: في حب مراكش وبيوتها الحمراء وحكاياتها وزير الشباب يشهد احتفالية الإنجازات المحققة بمشروع نادي البحث عن وظيفة

ثمنه 12 ألف جنيه.. أكبر فانوس لرمضان يثير الجدل في شوارع أسيوط

ثمنه 12 ألف جنيه.. أكبر فانوس بمصر يثير الجدل في شوارع أسيوط
ثمنه 12 ألف جنيه.. أكبر فانوس بمصر يثير الجدل في شوارع أسيوط

تداول مستخدمو موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك صور لأكبر فانوس رمضاني في مصر، أو كما اعتبره النشطاء والمتابعين، حيث يقع هذا العمل الخشبي في محافظة أسيوط، بتصميم شاب صعيدي.

استطاع الشاب إسماعيل صابر، أن يقوم بصناعة فانوس ضخم، يعد الأكبر في مصر، باستخدام الخشب، إذ يصل طوله ست أمتار، استغرق مدة لا تقل عن سبعة أيام.

وضع الشاب الصعيدي أكبر فانوس رمضان خشبي في منطقة سيد بمدينة اسيوط، أمام مسجد البقلي، واستغرق هذا العمل الضخم مدة أربعة أيام في تصميمه، بينما ثلاثة أيام في عملية التنفيذ، كما كلفه 12 ألف جنيه.

استخدام مصمم الفانوس آلات لتقطيع وتنسيق الأخشاب، من أحدث المعدات في مصر، الأمر الذي ساعد في إخراجه بهذا الشكل المميز، ولم يكن هذا العمل هو الأول، بل تم صناعة فانوس قبل ذلك من الخشب أيضًا ولكن بطول وقطر أقل.

أثار هذا العمل دهشة نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، حيث رأى الكثيرين أنه عمل فني من الدرجة الأولى خاصة كونه يتضمن رسومات ونقوش تراثية جذابة، وفي المقابل اعتبره البعض عمل لا قيمة له، بل كان من الأولى التبرع بقيمته لمن يعانون الفقر.