الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 10:42 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
وكيل ”التعليم” بالدقهلية يشكر القيادة السياسية على دعم منظومة التعليم الأرصاد تعلن موعد انتهاء الموجة الحارة عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية

رائد الرواية الإسبانية الحديثة.. لماذا حصل «كاميلو خوسيه» على جائزة نوبل في الأدب؟

 كاميلو خوسيه
كاميلو خوسيه

في مثل هذا اليوم 11 مايو ولد الأديب وشاعر الإسباني «كاميلو خوسيه»، الحاصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1989، وحارب إلى جانب «فرانسيسكو فرانكو» في الحرب الأهلية الإسبانية.


وفي السطور التالية نستعرض لكم أبرز معلومات عن «كاميلو خوسة ثيلا».

كاميلو خوسيه في سطور

وُلد ثيلا في أبرشية آيريا فلافيا الريفية، في بادرون، مقاطعة لا كورونيا، إسبانيا في 11 مايو عام 1916، إذا درس في مدرسة بياريست في مدريد، ثم حصل على دكتوراه في العلوم.

يشار إلى أن والد كاميلو خوسيه، يدعى كاميليو ثيلا إي فيرنانديز، غاليسيًا (من الجلالقة)، والدته تدعى كاميليا إمانويلا ترولوك إي بيرتوريني، ذات أصول إنجليزية وإيطالية بالإضافة إلى كونها غاليسية. كانت العائلة من الطبقة المتوسطة العليا، وقد وصف ثيلا طفولته بأنها كانت «سعيدةً جدًا لدرجة أنه لم يرغب في أن يكبر».

إصابة كاميلو خوسيه بمرض السل

في عام 1931، أصيب ثيلا بمرض السل ودخل إلى منشأة سانتاريوم الطبية في غواداراما، حيث استغل وقت فراغه من أجل كتابة روايته التي حملت عنوان جناح الاستراحة (بابيليون دي ريبوسو). بدأ في أثناء تعافيه من المرض بقراءة مكثفة لأعمال خوسيه أورتيغا إي غاسيت وأنطونيو دي سولي إي ريبادينيرا.

منذ أواخر ستينيات القرن العشرين، ومع نشر سان كاميلو 1936، أصبحت أعمال ثيلا تجريبية بشكل متزايد. على سبيل المثال، كتب في عام 1988 رواية المسيح مقابل أريزونا، التي تروي قصة النزاع المسلح في أو كيه كورال في جملة واحدة معبّرة أكثر من مئات الصفحات.

اقرأ أيضًا: دار رؤية تصدر «الخبز الحافي» لـ محمد شكري

موضوعات متعلقة