الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 08:57 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية ارتفاع أسعار الذهب مساء تعاملات الخميس البترول تناقش خطط ”آى بي آر” للطاقة لتطوير حقول البترول والغاز المتقادمة

الفائز بجائزة المبدع الصغير لـ«الطريق»: حلمي التحق بكلية الطب.. وأضيف للشعر كل جديد

الفائز بجائزة المبدع الصغير
الفائز بجائزة المبدع الصغير

أعلنت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، عن أسماء الفائزين بجائزة الدولة للمبدع الصغير، وكان من بينهم في فرع الشعر العامية، الكاتب الصغير يحيى عباس، الطالب بالصف الثاني الثانوي أزهري، ويبلغ من العمر 16 عاما من محافظة الشرقية.

وفي هذا الإطار، قال يحيى عباس في تصريحات خاصة لـ «الطريق»: «شعور جميل جدًا أن أحصل على جائزة الدولة للمبدع الصغير، وشرف كبير لمن يحمل لقب واسم هذه الجائزة الرفيعة، وأعتبرها جائزة معنوية كبرى لها عامل حافز أكبر بكثير من الجائزة المادية».

وأضاف: «جائزة الدولة كانت من ضمن طموحاتي، وأصبحت اليوم حقيقة، ولكن أنا أرى أن المسابقات عمرها ما كانت محل تقييم ولكن هي تحفيز لهواة الإبداع في كل جيل».

وأكد الفائز بجائزة المبدع الصغير: «حلمي وهدفي الأول هو تفوقي الدراسي، والتحق بكلية الطب البشري جامعة الأزهر، وحلمي الثاني أني أضيف للشعر كل جديد، مضيفًا: «أنا بكتب شعر فصيح من 4 سنين وأنا كان عندي 13 سنة، تعلمت عروض وبعدها بدأت أكتب مباشرة، وغيرت وجهتي، وبدأت أكتب شعر عامية من سنتين ونص مع العلم أني لن أترك الفصحى وما زلت أكتب فصحى، وبحب اقرأها جدًا ولها جوايا مكانة خاصة، لكن رأيت أن شعر العامية لا تقل مكانة عن شعر الفصحى، وخاض ثورة من التجديد في المفردات، والألفاظ، والبنية، والتراكيب تستحق التخليد».

موضوعات متعلقة