الطريق
الإثنين 21 أبريل 2025 06:59 صـ 23 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سلسلة غارات جوية إسرائيلية عنيفة جنوبى لبنان انطلاق معرض الربيع التشكيلي في الكويت بمشاركة عربية ودولية اليونان تئن تحت وطأة الغلاء.. الأسعار تشتعل وسط أزمة اقتصادية خانقة نجوم الطرب بالأوبرا تتألق فى احتفالية أعياد الربيع وزير التموين يقرر تخفيض أسعار الدواجن المجمدة والبيض بمناسبة أعياد الربيع وشم النسيم في العريش.. وزارة الثقافة تطلق ملتقى سيناء الأول لفنون البادية احتفالا بالذكرى الـ43 لتحرير سيناء فيديو| اتهامات متبادلة بين موسكو وكييف حول خرق وقف إطلاق النار الهش إسرائيل تعيش حالة من التوتر الداخلي وتحذيرات من ”اقتتال يهودي يهودي” شاهد| عرض تفصيلى: أمريكا والهند.. محطات الهدوء والتوتر وسط أجواء مشحونة تجاريًا.. واشنطن تستقبل اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولى والدة إمام صلاة التراويح الكفيف بالجامع الأزهر تبكي على الهواء في ”الستات مايعرفوش يكدبوا” النجمة صابرين ضيفة مها الصغير في ”السهرة” مساء شم النسيم على CBC

عمرهما 70 و80 عاما.. سوريان يتزوجان في دار مسنين

الزواج في عمر ال 80
الزواج في عمر ال 80

تصدر ثنائي سوري الجنسية المشهد عبر منصات التواصل الاجتماعي بعدما حرصا على بداية حياتهما العاطفية والزوجية في عمر 70 و80 عاما خلال الساعات القليلة الماضية، بعدما جمعتهما دار مسنين لأكثر من 5 سنوات بدأت بصداقة ثم حب وزواج، وفقا لصحيفة الخليج.

وكانت بداية علاقة ميشيل ونيللي الذي ظل يسكن بمفرده في دار المسنين لأكثر من 5 سنوات حتى انتقلت نيللي إليها لتقيم بالغرفة المجاورة له، لتبدأ العلاقة بينهما خاصة بعد وفاة زوجها.

واحتفل ميشيل صعب بزواجه من نيللي بتغيير عنوان البطاقة إلى، «الحياة حلوة والحب فاكهتها، إلى حبيبتي رفيقة المحطة الأخيرة في حياتي».

وكشف العريس ميشيل صعب عن بداية حبهما، قائلا: "بدأت الصلة بالقهوة، ولكن فيه شغلة أهم بكثير هي، المدام نيللي مرضت وكانت على الفراش في الغرفة، دون أن أسألها وكمان على الببور، لأن ما فيه سخان كهرباء عملت كاسة شاي، وأخذتها لها".

وقالت العروس: «حسيت أنه هو نصف مني، صار كل ما أريد شيء أنادي ميشو تعال معي، وأخبر الإدارة أريد ميشو غدا، خاصة بعد نزهة دمشق».

وأضافت: «أخذني إلى القيمرية وأطعمني أكلات طيبة، شعرت أني بحاجة لهذا الشخص. بحاجة لظهر أستند عليه، لا أستطيع التحرك وحدي، أخاف لأجل صحتي، وحياتي وصار عندي خوف، أنا لوحدي لا أتحدث لأحد، شعور الوحدة جدا صعب».

وتابع العريس: «يعني أنا وياها عم نشكل قوة مجتمعية، ليست للقتال، يعني الرجل أو المرأة بمفرده بيحس بالضعف أو مجتمعين يشعرون بقوتهم ونفوذهم الاجتماعي».

ومن جانبها، أعربت وداد طنوس، مديرة دار المسنين عن سعادتها، قائلة: «حسينا الدار صار دار فرح، دار حب، دار حياة ولدت من جديد».

اقرأ أيضا: تنشيط خلايا شبكية العين.. أمل جديد لاستعادة «البصر»