الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 12:00 مـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
عرض الشيخ صلاح التيجاني وخديجة خالد صاحبة البوست المنشور على النيابة اليوم تاريخ العلاقات المصرية السعودية والروابط القوية من التعاون السياسي والاقتصادي وزير النقل يصدر تعليمات برفع درجة الاستعداد القصوى بجميع خطوط السكك الحديدية الصناعة: غداً السبت لقاء «الوزير» مع المستثمرين الصناعيين بمحافظة سوهاج أسعار صرف العملات مقابل الجنيه المصري اليوم الجمعة نصائح مهمة من شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالدقهلية ضمن مبادرة ”بداية” ارتفاع أسعار الذهب اليوم الجمعة في مصر وكيل ”التعليم” بالدقهلية يشكر القيادة السياسية على دعم منظومة التعليم الأرصاد تعلن موعد انتهاء الموجة الحارة عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز

«القومي للترجمة» يصدر الطبعة العربية من «مدرسة الحمقى»

غلاف الرواية
غلاف الرواية

أعلنت المركز القومي للترجمة برئاسة الدكتورة كرمة سامي، صدور الطبعة العربية من رواية تحت عنوان"مدرسة الحمقى"شيزوفرينيا" من تأليف ألكسندر سوكولوف ومن ترجمة محمد نصر الدين الجبالي.

ويقول المترجم في مقدمة الكتاب إن الرواية تعد من أهم وأشهر أعمال الكاتب الروسي ساشا سوكولوف، والذي أنهى عمله في كتابة الرواية في عام 1973، وجرى توزيعها عبر دائرة ضيقة من المعارف ثم نشرت للمرة الأولى في عام 1976.


وأشار المترجم إلى أن الشخصية الرئيسية للرواية هي طالب يعاني من انفصام الشخصية وعدم القدرة على الإدراك السليم للزمن، بالإضافة إلى ذلك يثير الكتاب عددًا من المشكلات التي عانى منها المجتمع السوفيتي في السبعينيات.

جدير بالذكر أن الرواية نالت شهرة واسعة حتى وصفت بأنها الرواية الأهم في الأدب الروسي في النصف الثاني من القرن العشرين. وبالحديث عن المؤلف فهو الأديب الروسي ساشا سوكولوف من مواليد عام 1943 في كندا وهو أديب وكاتب مقالات وشاعر روسي ومن أشهر أعماله “مدرسة الحمقى”،"بين الكلب والذئب"،"باليساندريا" واكتسب شهرة كبيرة بعد نشر كتاباته في الولايات المتحدة ووصفها الأديب الروسي الشهير فلاديمير نابوكوف بأنها كتاب ساحر ومأساوي ومؤثر.