الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 10:22 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
وكيل ”التعليم” بالدقهلية يشكر القيادة السياسية على دعم منظومة التعليم الأرصاد تعلن موعد انتهاء الموجة الحارة عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية

في ليلة القدر.. أطباق ومظاهر خاصة للمغرب على الإفطار

أطباق خاصة بالمغرب
أطباق خاصة بالمغرب

يحرص الشعب المغربي على الاحتفال والتنظيم ليوم ليلة القدر على طريقتها الخاصة، حيث تُعد الموائد والآطعمة الشهية، وخاصة طبق الكسكسي الشهير والخضروات، بالإضافة إلى، أداء الصلاة في المساجد وتبادل الزيارات، وفقا لما ورد بشبكة سكاي نيوز.

كما تشهد المحلات التجارية في ليلة 27 رمصان، نشاط في حركة البيع، حيث يقبل الأهالي على شراء الملابس الشعبية الخاصة بعاداتهم وتقاليدهم، أبرزها، الجلباب، والسلهام، والبلغة الحذاء التقليدي، والذراعية، ثم يتجهون إلى الصلاة في المساجد.

كما تحرص النساء على ارتداء الملابس البيضاء، التي تشبه ملابس العمرة، ويذهبن إلى المساجد برفقة الأطفال وهم يرتدون الملابس الشعبية أيضا.

وتمتلئ المساجد بالمصليين بذلك اليوم، وتنتشر تلاوة القرآن في كل مكان، بالإضافة إلى، تناولهم وجبة الكسكس بعد أداء الصلاة، ويتم تحضيره باللحم والدجاج، والبصل المعسل والحمص، وقد يتم استبداله بالسمك.

ويقدم طبق الكسكس في إناء كبير صنع من الطين ويسمى "القصرية"، فيما البعض الآخر يضعه في أوان مزركشة من الفخار، ويلتف حولها أفراد الأسرة وبعض الأقارب في إطار تبادل الزيارات.