الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 01:40 مـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
نائب محافظ البنك المركزى: ننفذ سياسات متكاملة لخفض معدل التضخم «المشاط» تؤكد أهمية تعزيز كفاءة الهيكل المالي العالمي لدفع التمويل من أجل التنمية اختيار أحمد سعد للغناء خلال حفل مهرجان الموسيقى العربية مواعيد مباريات اليوم الجمعة والقنوات الناقلة فرقة الحاكي لسيرة الهادي في حفلات المولد النبوي بأوبرا دمنهور لمدة 15 دقيقة.. الأهلي يسمح لوسائل الإعلام بحضور مران الفريق اليوم وزير الاتصالات يغادر إلى الولايات المتحدة الأمريكية للمشاركة بفعاليات الحدث الرقمي لأهداف التنمية المستدامة وكيل زراعة البحيرة يحيل 18 قيادة بالجمعيات الزراعية للتحقيق عرض الشيخ صلاح التيجاني وخديجة خالد صاحبة البوست المنشور على النيابة اليوم تاريخ العلاقات المصرية السعودية والروابط القوية من التعاون السياسي والاقتصادي وزير النقل يصدر تعليمات برفع درجة الاستعداد القصوى بجميع خطوط السكك الحديدية الصناعة: غداً السبت لقاء «الوزير» مع المستثمرين الصناعيين بمحافظة سوهاج

«حسنات ملهاش آخر».. داعية: قضاء حوائج الناس أعظم من الاعتكاف شهرا بمسجد الرسول

الشيخ رمضان عبد المعز
الشيخ رمضان عبد المعز

قال الشيخ رمضان عبدالمعز، الداعية الإسلامي، إن العمرة في رمضان تعدل حجة مع رسول الله، مشيرا إلى أن جميع المسلمين يتسابقون لآداء عمرة في شهر رمضان، معقبا: "وأنا أول واحد واقف في الصف".

وأضاف عبد المعز، خلال تقديمه حلقة اليوم الأحد، من برنامج "لعلهم يفقهون"، المُذاع عبر فضائية "دي إم سي"، "لو ربنا كتبها للعبد وقعد ربع ساعة في الروضة الشريفة خلال شهر رمضان، المفروض يطلع يسجلها في تاريخ حياته ويبقى مفيش زيه"، متابعا: "فما بالك بالاعتكاف في الروضة شهرا كاملا من تسبيح وتلاوة قرآن وصلاة وصيام وإفطار وسحور وقيام ورتاويح وتهجد، وتعبي في حسنات مليهاش آخر".

وتابع الداعية الإسلامي: "تخفيف آلام الناس وقضاء مصالحهم أعظم من الاعتكاف شهرا في روضة المسجد النبوي الشريف"، مستشهدا بالحديث النبوي الشريف: "لأَنْ أمشيَ مع أخٍ في حاجةٍ؛ أَحَبُّ إليَّ من أن اعتكِفَ في هذا المسجدِ يعني مسجدَ المدينةِ شهرًا".

وواصل: "كن في حوائج الناس ربنا هيقضي حوائجك، وده وعد من ربنا وليس ضمان امن سعادة وفخامة وعناية وجلالة فلان"، داعيا إلى جبر خواطر الناس وإطعام الفقراء والمساكين.