الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 01:34 مـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
نائب محافظ البنك المركزى: ننفذ سياسات متكاملة لخفض معدل التضخم «المشاط» تؤكد أهمية تعزيز كفاءة الهيكل المالي العالمي لدفع التمويل من أجل التنمية اختيار أحمد سعد للغناء خلال حفل مهرجان الموسيقى العربية مواعيد مباريات اليوم الجمعة والقنوات الناقلة فرقة الحاكي لسيرة الهادي في حفلات المولد النبوي بأوبرا دمنهور لمدة 15 دقيقة.. الأهلي يسمح لوسائل الإعلام بحضور مران الفريق اليوم وزير الاتصالات يغادر إلى الولايات المتحدة الأمريكية للمشاركة بفعاليات الحدث الرقمي لأهداف التنمية المستدامة وكيل زراعة البحيرة يحيل 18 قيادة بالجمعيات الزراعية للتحقيق عرض الشيخ صلاح التيجاني وخديجة خالد صاحبة البوست المنشور على النيابة اليوم تاريخ العلاقات المصرية السعودية والروابط القوية من التعاون السياسي والاقتصادي وزير النقل يصدر تعليمات برفع درجة الاستعداد القصوى بجميع خطوط السكك الحديدية الصناعة: غداً السبت لقاء «الوزير» مع المستثمرين الصناعيين بمحافظة سوهاج

«مهرها كان درعا».. شيخ الأزهر يروي قصة زواج فاطمة وعلي «فيديو»

الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف ورئيس مجلس حكماء المسلمين
الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف ورئيس مجلس حكماء المسلمين

قال الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف ورئيس مجلس حكماء المسلمين، إن النبي صلى الله عليه وسلم شجع الشباب على قلة المهور حتى أصبح يُسر المهور وقلتها وبساطتها سُنة من سُننه التشريعية التي يتعلق بها طلب شرعي يُثاب المسلم على فعله وإن كان لا يُعاقب على تركه.

وأضاف الطيب، خلال حلقة اليوم الأربعاء، من برنامج "الإمام الطيب"، المذاع عبر فضائية "سي بي سي"، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال "خير الصداق يسراه"، "إن أعظم النساء بركة أيسرهن مؤنة"، متابعا: "النبي صلى الله عليه وسلم طبق هذه السنة، حين زوج ابنته فاطمة رضي الله عنها وأرضاها، فقد روى ابن عباس أن علي لما تزوج فاطمة وهي سيدة نساء العالمين في الإسلام قال له النبي، أعطها شيئا، قال فأين درعك الحطنية؟".

وتابع شيخ الأزهر: "الدرع وهي شيء قليل صلحت مهرا لسيدة نساء العالمين في الإسلام"، متابعا: "أن النبي زوج امرأة وقال لها رضيتي من نفسك ومالك بنعلين قالت نعم فأجاز هذا الزواج"، مشيرا إلى أن عمر بن الخطاب فكر في سن قانونا يحدد المهور عند مستوى مقدور عليه عند عامة الناس.