الطريق
الإثنين 21 أبريل 2025 10:46 صـ 23 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سلسلة غارات جوية إسرائيلية عنيفة جنوبى لبنان انطلاق معرض الربيع التشكيلي في الكويت بمشاركة عربية ودولية اليونان تئن تحت وطأة الغلاء.. الأسعار تشتعل وسط أزمة اقتصادية خانقة نجوم الطرب بالأوبرا تتألق فى احتفالية أعياد الربيع وزير التموين يقرر تخفيض أسعار الدواجن المجمدة والبيض بمناسبة أعياد الربيع وشم النسيم في العريش.. وزارة الثقافة تطلق ملتقى سيناء الأول لفنون البادية احتفالا بالذكرى الـ43 لتحرير سيناء فيديو| اتهامات متبادلة بين موسكو وكييف حول خرق وقف إطلاق النار الهش إسرائيل تعيش حالة من التوتر الداخلي وتحذيرات من ”اقتتال يهودي يهودي” شاهد| عرض تفصيلى: أمريكا والهند.. محطات الهدوء والتوتر وسط أجواء مشحونة تجاريًا.. واشنطن تستقبل اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولى والدة إمام صلاة التراويح الكفيف بالجامع الأزهر تبكي على الهواء في ”الستات مايعرفوش يكدبوا” النجمة صابرين ضيفة مها الصغير في ”السهرة” مساء شم النسيم على CBC

البرلمان الفرنسي يتبنى رفع سن التقاعد رغم الاحتجاجات

تبنت اللجنة المشتركة، المكونة من أعضاء مجلس الشيوخ والنواب في فرنسا، المادة الأكثر إثارة للجدل في قانون إصلاح نظام التقاعد، والتي تسببت في إضرابات واحتجاجات جماهيرية في جميع أنحاء البلاد، والتي تنص على رفع سن التقاعد تدريجياً من 62 إلى 64.

وبحسب تقارير صحفية فرنسية، بدأت اللجنة المشتركة، المؤلفة من 7 أعضاء في مجلس الشيوخ و 7 نواب، مناقشة قانون إصلاح نظام التقاعد المثير للجدل.

تبنت المفوضية المادة 7 من مشروع القانون، التي تنص على رفع سن التقاعد تدريجيا من 62 إلى 64، رغم إضراب ملايين الأشخاص وتنظيم المظاهرات لمنع تمرير المادة.

وكانت رئيسة الوزراء الفرنسية إليزابيث بورن أعلنت يوم 10 يناير أنه سيتم تنفيذ إصلاح نظام التقاعد، الذي كان من بين الوعود الانتخابية للرئيس إيمانويل ماكرون.

وأشارت بورن إلى أنه في الدولة التي يبلغ فيها سن التقاعد 62 عامًا، سيتم زيادة سن التقاعد القانوني تدريجياً بمقدار 3 أشهر كل عام، وسيتم زيادته إلى 64 عامًا في عام 2030، وبدءًا من 1 سبتمبر سيتم إدخال شرط الدفع من أجل الحصول على المعاش التقاعدي الكامل.

كانت هناك عدة إضرابات واحتجاجات في جميع أنحاء البلاد منذ 19 يناير ضد الإصلاح المثير للجدل.

مشروع قانون الإصلاح، الذي نوقش اليوم في اللجنة المشتركة، سيطرح للتصويت في مجلس الشيوخ مرة أخرى، ثم يرسل إلى البرلمان للتصويت النهائي.

ويحاول الجناح الحاكم، الذي لا يتمتع بأغلبية مطلقة في البرلمان، إقناع نواب حزب يمين الوسط الجمهوري بشكل خاص بدعم إصلاحاتهم.