الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 10:01 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية ارتفاع أسعار الذهب مساء تعاملات الخميس البترول تناقش خطط ”آى بي آر” للطاقة لتطوير حقول البترول والغاز المتقادمة

تجديد حبس المتهم بقتل صديقه بسبب 20 جنيهًا في شبرا

المتهم
المتهم

أمرت جهات التحقيق بالقليوبية بتجديد حبس المتهم بقتل صديقه في شبرا الخيمة بسبب رهان على 20 جنيهًا.

تعود تفاصيل الواقعة إلى تلقي غرفة عمليات النجدة، إشارة من أحد المستشفيات تفيد وصول جثة شاب يبلغ من العمر 18 عامًا، مصاب بطعنات نافذة في مناطق متفرقة بالجسد، وجرح ذبحي في الرقبة أودى بحياته.

اقرأ أيضا: تحرير 2054 مخالفة عدم تركيب الملصق الإلكتروني

وتلقى أجهزة الأمن البلاغ، ثم انتقلت قوة من رجال المباحث إلى محل الواقعة، ووكشفت التحريات الأولية لرجال مباحث قسم شرطة شبرا الخيمة قيام صديق المجني عليه ويدعى "خنكه" 18 عاما، بطعنه بسلاح أبيض بسبب خلاف بينهما على مبلغ مالي 20 جنيها قيمة رهان.

​​​​

ألقت أجهزة الأمن القبض على المتهم، وجرى نقل الجثة إلى المشرحة تحت تصرف النيابة العامة، وانتداب الصفة التشريحية لبيان أسباب الوفاة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وتحرير محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات في الواقعة.

اقرأ أيضا: نهاية صديقين بأكتوبر بسبب الأغاني.. «أحدهما جثة والآخر خلف القضبان»