الطريق
الأحد 20 أبريل 2025 09:46 مـ 22 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
بالصور.. حدائق ومتنزهات البحيرة تستعد لاستقبال المواطنين للاحتفال بأعياد الربيع رحلة ترفيهية للطالبات الوافدات لشاطئ المعمورة بالإسكندرية ضمن مبادرة ”السياحة الترفيهية” وزارة الشباب والرياضة تفتح حمام سباحة نصف أولمبى بأكتوبر رئيس الوزراء يُتابع مع وزير التربية والتعليم عددًا من ملفات العمل سكرتير الوحدة المحلية بمدينة طهطا يقود حملات نظافة مكثفة بمحيط الكنائس ”مصر للطيران” الناقل الرسمي لإحياء الذكرى الخمسين لرحيل ”أم كلثوم” بجمهورية جيبوتي وزير الإسكان يلتقي رئيس المكتب الهندسي الثامن بشركة ”CSCEC” الصينية المنفذة لمنطقة الأعمال المركزية بالعاصمة الثقافة المصرية تواصل احتفالاتها العالمية بالذكرى الـ 50 لرحيل كوكب الشرق أمين عام شعبة المصدرين: القرارات الجريئة تفتح الطريق لاقتصاد أكثر تنافسية وجذبًا لرؤوس الأموال رئيس لجنة التجارة الداخلية: القرارات الجريئة هي السبيل لجذب الاستثمارات تُعرض غدًا.. تفاصيل حلقة كريم فهمي مع لميس الحديدي في ”كلمة أخيرة” رئيس جامعة دمنهور يهنئ قداسة البابا تواضروس الثاني ومحافظ البحيرة والإخوة الأقباط بعيد القيامة المجيد

السر في جرعة مخدرات زائدة.. العثور على جثة لسيدة بحالة تعفن بالتجمع

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

عثرت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، على جثة لإحدى السيدات فى حالة تعفن بأحد الشقق السكنية بمنطقة التجمع، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم وتولت النيابة العامة التحقيق في الواقعة.

بداية الواقعة عندما تلقت غرفة عمليات شرطة النجدة بمديرية أمن القاهرة، إخطارا من قسم شرطة التجمع، يفيد بورود بلاغ من عدد من الأهالي بانبعاث رائحة كريهة من داخل إحدى الشقق بدائرة القسم.

على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى مكان البلاغ، وتبين انبعاث رائحة كريهة من داخل الشقة، وبعد استصدار إذن مسبق من النيابة العامة تم كسر الباب وتبين وجود جثة لسيدة في حالة تعفن.

وبعمل التحريات الأولية وجمع المعلومات تبين أن الجثة لسيدة في العقد الثالث من العمر وأن سبب الوفاة تناولها جرعة زائدة من المخدرات.

تم تحرير المحضر اللازم وجاري إتخاذ الإجراءات القانونية وتتولي النيابة العامة التحقيق في الواقعة للوقوف على ملابساتها بشكل كامل وبيان وجود شبهة جنائية من عدمه.

اقرأ أيضا: نهاية صديقين بأكتوبر بسبب الأغاني.. «أحدهما جثة والآخر خلف القضبان»