الطريق
الإثنين 21 أبريل 2025 05:12 صـ 23 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سلسلة غارات جوية إسرائيلية عنيفة جنوبى لبنان انطلاق معرض الربيع التشكيلي في الكويت بمشاركة عربية ودولية اليونان تئن تحت وطأة الغلاء.. الأسعار تشتعل وسط أزمة اقتصادية خانقة نجوم الطرب بالأوبرا تتألق فى احتفالية أعياد الربيع وزير التموين يقرر تخفيض أسعار الدواجن المجمدة والبيض بمناسبة أعياد الربيع وشم النسيم في العريش.. وزارة الثقافة تطلق ملتقى سيناء الأول لفنون البادية احتفالا بالذكرى الـ43 لتحرير سيناء فيديو| اتهامات متبادلة بين موسكو وكييف حول خرق وقف إطلاق النار الهش إسرائيل تعيش حالة من التوتر الداخلي وتحذيرات من ”اقتتال يهودي يهودي” شاهد| عرض تفصيلى: أمريكا والهند.. محطات الهدوء والتوتر وسط أجواء مشحونة تجاريًا.. واشنطن تستقبل اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولى والدة إمام صلاة التراويح الكفيف بالجامع الأزهر تبكي على الهواء في ”الستات مايعرفوش يكدبوا” النجمة صابرين ضيفة مها الصغير في ”السهرة” مساء شم النسيم على CBC

تعرف على قوانين حضانة الأطفال بعد الطلاق 2022

حضانة الأطفال
حضانة الأطفال

الأطفال دائما ضحايا أي انفصال قد يحدث بين الزوجين، لذلك نعرض أبرز ملامح قوانين حضانة الأطفال، في مصر 2022 .

اقرأ أيضاً: أسباب ترك العمل دون وجود فرصة بديلة

قانون الحضانة

وقانون الحضانة في مصر، يراعي مصلحة الطفل في المقام الأول، وتؤول الحضانة للأم مادام الطفل في سن الحضانة، وما دامت توافق شروط الحضانة التي نصها قانون الأحوال الشخصية كالتالي:

سن الحضانة 15 عامًا للأولاد والبنات، ويمكن للأب بعد ذلك أن يطلب من المحكمة تخييرهم بين البقاء مع الأم أو الانتقال معه، و للأم المطلقة حق البقاء في مسكن الزوجية طوال فترة الحضانة، ويجب الانتقال منه بعد انتهاء سن الحضانة، ويحق للزوج وقتها رفع دعوى لاسترداد منزل الزوجية، و حصول الأم على نفقة نظير رعاية الأطفال، وأجرة للرضاعة إذا كان عمر الطفل دون العامين.

أما في حال زواج الأم تنتقل الحضانة لأم الأم، ومن بعدها لأم الأب. للأم المطلقة الحق في رفع دعوى للحصول على الولاية التعليمية لأطفالها، ولا يشترط في القانون المصري أن تكون الأم مسلمة لحضانة أطفالها، وتسقط الحضانة في حال قيام الأم بأمر ينافي القوانين أو الآداب العامة، أو في حال زواجها كما ذكرنا.

اقرأ ايضا: دول حظرت التدخين على الأجيال القادمة.. «يهدد مواردها البشرية»