الطريق
الأحد 20 أبريل 2025 10:18 مـ 22 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
شاهد| عرض تفصيلى: أمريكا والهند.. محطات الهدوء والتوتر وسط أجواء مشحونة تجاريًا.. واشنطن تستقبل اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولى والدة إمام صلاة التراويح الكفيف بالجامع الأزهر تبكي على الهواء في ”الستات مايعرفوش يكدبوا” النجمة صابرين ضيفة مها الصغير في ”السهرة” مساء شم النسيم على CBC قبل شم النسيم.. القومي للبحوث يوجه نصيحة للمواطنين قبل شراء الفسيخ فيديو| راعي كنيسة مارجرجس ببني سويف: عيد القيامة في مصر تجسيد للوحدة الوطنية بالصور.. حدائق ومتنزهات البحيرة تستعد لاستقبال المواطنين للاحتفال بأعياد الربيع رحلة ترفيهية للطالبات الوافدات لشاطئ المعمورة بالإسكندرية ضمن مبادرة ”السياحة الترفيهية” وزارة الشباب والرياضة تفتح حمام سباحة نصف أولمبى بأكتوبر رئيس الوزراء يُتابع مع وزير التربية والتعليم عددًا من ملفات العمل سكرتير الوحدة المحلية بمدينة طهطا يقود حملات نظافة مكثفة بمحيط الكنائس ”مصر للطيران” الناقل الرسمي لإحياء الذكرى الخمسين لرحيل ”أم كلثوم” بجمهورية جيبوتي

أدوات مدرسية تروج للشذوذ الجنسي بين الأطفال

أدوات مدرسية تروج للشذوذ الجنسي
أدوات مدرسية تروج للشذوذ الجنسي

ما يزال داعمو المثلية والشذوذ الجنسي يدسون لأفكارهم الدنيئة داخل العقول بالإجبار، فيفرضون أنفسهم على كل المجتمعات دون "رابط أو ضابط"، خاصة في محتوى الأطفال الذي يعد أساس التربية والنشأة السليمة.

وفي كل يوم يحاولون السيطرة على عقول الأطفال وتضمين أفكار المثلية والشذوذ في محتواهم الكرتوني والثقافي حتى وصل بهم الأمر إلى الألعاب الخاصة بهم والأدوات المدرسية.

انتشرت صور مفزعة على مواقع التواصل الاجتماعي لمجموعة من الأدوات المدرسية نتضمن رسومات و"استيكرز" تعبر عن المثلية والشذوذ الجنسي.

اقرأ أيضًا: في اليوم العالمي لأصحاب اليد اليسرى.. 8 أسرار لا تعرفها عنهم

وقد حذر المستخدمون الآباء وأولياء الأمور من تفحص الأدوات المدرسية جيدًا قبل شرائها وإعطائها إلى الأطفال، مما قد يؤثر بالسلب على نشأتهم وتربيتهم.

من بين الأدوات المدرسية كان هناك مقلمة و"جلاد" الكشاكيل وحتى الاستيكرز التي يحب الأطفال استخدامها ولصقها على "كراريسهم" وكتبهم.

غضب بين المستخدمين

ورغم أنه من غير المعروف أين تباع تلك الأدوات أو من أين تم اقتنائها إلا أنها أثارت الغضب بين الآباء وأولياء الأمور وطالبوا بضرورة وضع رقابة على محتوى الأطفال وأدواتهم وألعابهم قبل نزولها إلى السوق وبيعها.