الطريق
الإثنين 21 أبريل 2025 10:46 صـ 23 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سلسلة غارات جوية إسرائيلية عنيفة جنوبى لبنان انطلاق معرض الربيع التشكيلي في الكويت بمشاركة عربية ودولية اليونان تئن تحت وطأة الغلاء.. الأسعار تشتعل وسط أزمة اقتصادية خانقة نجوم الطرب بالأوبرا تتألق فى احتفالية أعياد الربيع وزير التموين يقرر تخفيض أسعار الدواجن المجمدة والبيض بمناسبة أعياد الربيع وشم النسيم في العريش.. وزارة الثقافة تطلق ملتقى سيناء الأول لفنون البادية احتفالا بالذكرى الـ43 لتحرير سيناء فيديو| اتهامات متبادلة بين موسكو وكييف حول خرق وقف إطلاق النار الهش إسرائيل تعيش حالة من التوتر الداخلي وتحذيرات من ”اقتتال يهودي يهودي” شاهد| عرض تفصيلى: أمريكا والهند.. محطات الهدوء والتوتر وسط أجواء مشحونة تجاريًا.. واشنطن تستقبل اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولى والدة إمام صلاة التراويح الكفيف بالجامع الأزهر تبكي على الهواء في ”الستات مايعرفوش يكدبوا” النجمة صابرين ضيفة مها الصغير في ”السهرة” مساء شم النسيم على CBC

صحيفة إسبانية: الوزير المتسبب باستقالة جونسون هو أول مرشح لخلافته

كشفت صحيفة "البايس" الإسبانية، أن ريشي سوناك، 42 عامًا، وزير المالية البريطاني السابق الذي تسبب في الانهيار المتسارع لبوريس جونسون يوم الثلاثاء الماضي باستقالته من الحكومة، هو أول من قدم ترشيحه رسميًا لقيادة حزب المحافظين.

وأوضحت الصحيفة، أن الشعار المطروح لحملته الانتخابية "ريشي جاهز من أجلك"، يدل علئ أنه من الواضح أن العمل فيه بدأ منذ أسابيع، في محاولة لإقناع المرشحين المحافظين بأنه في حالة بداية أفضل من منافسيه، ولإيصال فكرة أن الوقت قد حان لذلك.

وأضافت الصحيفة، الرجل ذو الأصول الهندية جهز نفسه ليصبح رئيسًا للوزراء، قائلاً "الأسرة هي كل شيء بالنسبة لي، وقد منحتني عائلتي فرصًا بالكاد كانت أحلم بها، ولكن المملكة المتحدة، بلدنا، هي التي منحت أسرته، وملايين مثلهم، فرصة لمستقبل أفضل"، عبر مقطع فيديو تم إعداده وإنتاجه بعناية، ويجمع صورًا من عائلته وكليته، وحياته السياسية مع خطاب يحدد أوراق اعتماده للنجاح.

عندما استقال وزير الخزانة البريطاني آنذاك ساجيد جاويد من منصبه في فبراير 2020، بعد أن سئم تدخل مستشار جونسون آنذاك دومينيك كامينغز في إدارته، وافق هو ورئيس الوزراء على تعيين الشاب سوناك في المنصب.

إقرأ المزيد:مجاهدي خلق تقف وراء العمليات السيبرانية في الداخل الإيراني