الطريق
الخميس 24 أبريل 2025 03:53 صـ 26 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
التربية الرياضية بجامعة طنطا تستضيف ندوة حول ”تطوير قطاعات الناشئين في كرة القدم” شاهد| قطاع غزة.. معاناة غير مسبوقة من تفاقم أزمة الجوع بسبب الحصار الإسرائيلى الاحتجاجات تحاصر نتنياهو لوقف العدوان على غزة زاهي حواس: العالم ينتظر بشغف افتتاح المتحف المصرى الكبير وأتمنى تكريم فاروق حسنى لأنه صاحب الفكرة البيت الأبيض بشأن غرامة الاتحاد الأوروبى على شركتي ميتا وأبل: لن نتسامح مع هذا الابتزاز الاقتصادي الجديد فيديو| قصف بلا هوادة ونسف للخيام والمنازل.. الحياة في غزة تتحول إلى جحيم اتحاد اليد يقرر ترشيح خالد فتحى علي منصب النائب فى انتخابات الاتحاد العربى إعلام فلسطيني: إصابة 4 فلسطينيين برصاص مستوطنين في هجوم على قرية بالأغوار الشمالية بالضفة الغربية البيت الأبيض: الرئيس ترامب بدأ صبره ينفد إزاء السلام في أوكرانيا اتحاد العمال يهنئ الرئيس السيسي بذكري تحرير سيناء بعد سماع أقواله.. إخلاء سبيل مدير بيطري طنطا في واقعة قتل كلب هاسكى الشيخ محمد عبد العزيز.. رمز للتسامح والعمل المجتمعى بأسوان

يسري عبدالله: الأتراك لم يعجبهم مسلسل ممالك النار لأن الناس هاجموا العثمانيين واستحسنوا المماليك

استاذ الادب يسري عبدالله
استاذ الادب يسري عبدالله

كشف أستاذ الأدب والنقد، يسري عبدالله، عن سبب الهجوم على مسلسل ممالك النار بشكل كبير من الدعاية التركية، وكذلك من كل القنوات المعادية للدولة المصرية الموجودة سواء في قطر أو تركيا، حيث كانوا يحاولون أن يصنعوا "تلبيس إبليس" وفكرة أنه "كيف تهاجمون العثمانيين وتستحسنون المماليك؟"، وهذه المقارنة هنا غير واجبة والسؤال غير منطقي، ويظل على تشبيه غير عادل.

وأضاف أستاذ الأدب والنقد، خلال حواره مع الإعلامي عمرو عبدالحميد، في برنامج "رأي عام"، المذاع على فضائية تن، أن المماليك كانوا رجالا بلا أرض في الأساس، وطومان باي أصبح مصرياً لأن مصر مثل النداهة لطالما كانت قادرة على جذب على أن تجذب الجميع وتجعلهم أبناء لهذه الروح المصرية الخلاقة والمتجددة.

اقرأ أيضا: عاجل| تعرف على درجات الحرارة المتوقعة اليوم الجمعة على كل المحافظات

وتابع، أن هناك أحياء في القاهرة حتى الآن مثل منطقة الضاهر بها أرمن ويونانيون يعيشون فيها حتى الآن، مؤكدا أنه هناك فرار من المعركة وفي إحدى المرات كتبت مقالا بعنوان "الثقافة والفرار من المعركة".

وشرح أن الفرار له مستويان الأول مستوى المؤسسة الثقافية الرسمية ومستوى آخر يتعلق بالمثقفين أنفسهم.

موضوعات متعلقة