الطريق
الأحد 20 أبريل 2025 07:10 صـ 22 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
السيسي يهنيء المصريين في الخارج بعيد القيامة المجيد الشباب والرياضة تتابع إجراءات الترشح ببرلمان طلائع مصر إستعداداً لإنطلاق الإنتخابات الإلكترونية وزير العمل يناقش مع نظيره السوداني تفعيل التعاون المشترك وتبادل الخبرات في مجالات التدريب المهني وزارة الشباب والرياضة تنفذ معرضا للمنتجات اليدوية والتراثية على هامش معرض الزهور بالمتحف الزراعي بالدقي رئيسة المجلس القومي للمرأة تشهد احتفالية عيد القيامة المجيد بكنيسة مصر الجديدة الإنجيلية الشباب والرياضة: إنطلاق القوافل التوعوية التأهيلية الشاملة بمحافظة البحيرة اليوم الأحد.. انعقاد مجلس الحديث الرابع والأربعين لقراءة “صحيح البخاري” من مسجد الإمام الحسين نائب رئيس جامعة الأزهر: مؤتمر الهندسة الزراعية والذكاء الاصطناعي منصة مهمة لعرض وتبادل الخبرات ومواكبة مستجدات العصر وفد من حزب الجبهة الوطنية بجنوب سيناء يقدم التهنئة للأخوة المسيحيين بكنيستي سيدة السلام والكنيسة الإنجيلية بشرم الشيخ ياسر أيوب يكتب: فنجان القهوة المسروق فى أسطنبول وزير التربية والتعليم يشارك في قداس عيد القيامة المجيد بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية نائب رئيس الوزراء وزير الصحة يجتمع مع رئيس هيئة سلامة الغذاء لمناقشة الاشتراطات الخاصة بسلامة المنتجات الغذائية

نهى عنه النبي.. ما حكم ضرب الأطفال على الوجه؟

حكم ضرب الأطفال على الوجه؟
حكم ضرب الأطفال على الوجه؟

أجاب الشيخ محمود شلبي أمين الفتوى بدار الإفتاء، على سؤالا ورد اليه حول، حكم ضرب الأطفال على الوجه؟

وقال أمين الفتوى إن النبي- صلى الله عليه وسلم- حرم ضرب الوجه، سواء في ذلك الصغير أو الكبير، وقال في حديث صحيح "فإن الله خلق آدم على صورته أي على صورة المضروب"، فالنبي نهى عن ضرب الوجه حتى في القتال، لأن فيه امتهانا للمضروب، وهذا لا يجوز.

وأوضح أمين الفتوى: من الضروري أيضا عدم رفع الصوت العالي، منوها بأن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ لم يكن يرفع صوتا لا في الأمر ولا في النهى بل كان معتدلاً، وكان يرشد السيدة عائشة أم المؤمنين، فكان يقول: "يا عائشة، إن الرفق ما كان في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه".

وأشار شلبي: يجب على الآباء عند تربية الأبناء أن يكون ذلك بالرفق، ولا يعني الرفق التساهل، وإنما يعني عدم الغضب أي الحزم مع الرفق وليس تساهلا أو تفريقا؛ حتى ينشأ أولادنا أسوياء، فلا تكون لديهم عقد نفسية.

وأكد: ننصح الآباء والأمهات بشكل عام أن يكونوا رفقاء في تربية أولادهم أيًا كانت أعمارهم، فإن ذلك يساعد على تنشئة جيل سوي نفسياً وسوي الأخلاق.