الطريق
الأحد 8 سبتمبر 2024 03:13 صـ 5 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
محافظ الغربية يتابع معدلات الإنجاز بملف التصالح والمرحلة الثالثة من الموجة الـ23 وزير الثقافة يشهد فعاليات النسخة الثانية من ”ملتقى العاصمة لفنون الطفل” بساحة دار الأوبرا المصرية محافظ الغربية يتابع رصف شارعي البروة والتأمين الصحي بمركز ومدينة بسيون 1224 مستفيدا من قافلة تنموية شاملة لجامعة القاهرة بقرية المعتمدية بالجيزة حسين لبيب يحيل عضو مجلس إدارة الزمالك للتحقيق بعد تجاوزات داخل النادي أحمد حجازي يكشف تفاصيل جديدة حول استبعاده من منتخب مصر: ”لم أقدم أي اعتذار” قبل عرضه بالسينمات.. طرح البوستر الرسمي لـ فيلم عاشق عايدة محى الدين تشارك فعاليات مؤتمر قمة مجموعة البريكس بروسيا إفتتاح 13 معرض ”أهلاً مدارس” بالبحيرة حتى الآن لتوفير المستلزمات الدراسية صفاء حسن تحرز الميدالية البرونزية في دورة الألعاب البارالمبية بباريس محافظة البحيرة تبدأ مرحلة التقييم للمشروعات الخضراء الذكية لتصعيد 18 مشروع متميز للمنافسة في المبادرة الوطنية التطورات جديدة بشأن مستقبل محمد صلاح مع ليفربول.. التفاصيل

«السيوف السلطانية».. صدور رواية جديد الروائي محمد العون

غلاف الرواية
غلاف الرواية

صدر حديثًا عن دار الفاروق للنشر والتوزيع رواية بعنوان «السيوف السلطانية» للروائي محمد العون.

تسرد رواية «السيوف السلطانية» فترة من زمن دولة المماليك وهى فترة حكم السلطان محمد بن قلاون، وأولاده السبعة الذين حكموا مصر من بعده، ومعظمهم مات مقتولًا حتى وصلت السلطنة لابنه حسن بن محمد بن قلاون الذي بنى مسجده الشهير المجاور للقلعة الذي يعد من أهم معالم القاهرة المملوكية.

وأضاف العون: تتناول الرواية عددًا من المساجد التي بنيت في ذلك العهد وسيرة أصحابها من أمراء المماليك المعاصرين لتلك الفترة، مثل الأمير شيخون والأمير صرغتمش، والأمير طاز صاحب القصر المعروف في منطقة القلعة.

ويشير محمد العون إلى أن يحكى السرد حال الشعب المصري خلال تلك الحقبة من خلال عدد من الشخصيات المؤلفة وكيف كان تأثير اضطرابات الحكم وتلاعب السلاطين الصغار من أبناء محمد بن قلاون عليهم وعلى حياة الناس.

كذلك يحكى السرد عن الترف الذى كان أمراء المماليك يعيشون فيه مقارنة بحال أولاد البلد وعامة أهل القاهرة الذين ظلوا يعانون الفقر والحاجة بسبب صراع المماليك وحروبهم.

وأكد المؤلف أن أحداث رواية «السيوف السلطانية»، تتضمن شخصيات مؤلفة من عامة الناس، من أهل حي الصليبة المجاور للقلعة وشارع السيوفية وحي طولون، من أصحاب الدكاكين ومختلف المهن التي كانت موجودة في زمنهم.