الطريق
الأحد 27 أبريل 2025 06:45 مـ 29 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس الوزراء يتابع مع وزير البترول عددًا من ملفات العمل محافظ الدقهلية يلتقي رئيس الإدارة المركزية لمناطق التأمينات الاجتماعية بالمحافظة وزير الزراعة يبحث مع محافظ الشرقية استعدادات مهرجان الخيول العربية وتطوير حديقة حيوان الزقازيق مختلة عقليا تطعن نائب رئيس مركز ومدينة السنطة خلال خروجه من عمله مشاركة فاعلة لوزارة الأوقاف في الدورة العلمية الـ46 لشرح مضامين ”رسالة عمان” تحية تقدير من الأوقاف للدبلوماسية المصرية: كفاءة وحسن استقبال يشرفان الوطن التضامن الاجتماعي تشارك في ورشة عمل إقليمية بلبنان من قلب سيوة... التراث بيتسلم من إيد لإيد المجلس القومي للمرأة والنيابة العامة ينظمان ورشة عمل حول ”جرائم تقنية المعلومات ذات الصلة بالعنف ضد المرأة” وزارة الشباب تطلق مسيرة ”ريحانة” بالمنوفية احتفالًا بالذكرى ٤٣ لتحرير سيناء الجيزة تطلق الحملة التنشيطية المجانية لتنظيم الأسرة والصحة الإنجابية ”مشوار الألف الذهبية يبدأ بخطوة” وزير المالية: نتبنى رؤية طموحة لاستمرار وتعزيز مسار الانضباط المالى باستكمال الإصلاحات الاقتصادية والهيكلية

الشيخ أشرف الفيل يكشف عقوبة قاطع الرحم.. فيديو

الشيخ أشرف الفيل
الشيخ أشرف الفيل

شرح الشيخ أشرف الفيل، أحد علماء الأزهر الشريف، معنى الآية الكريمة من سورة النساء: "يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبا".

اقرأ أيضًا: خبير اقتصادي: ألمانيا شريك استراتيجي للمشروعات القومية في مصر.. (فيديو)

وقال أحد علماء الأزهر الشريف، خلال حواره في برنامج «اسأل مع دعاء»، الذي يعرض على قناة «النهار»، إن السؤال في الآية جاء بمعنى قريب من الشفاعة، مضيفًا: "لو طلبت منك طلب، واريد أن يتشفع بي أحد، وأنا ليس عندي أحد يشفع لي".

اقرأ أيضًا: دبلوماسي: العلاقة بين مصر وألمانيا أصبحت راسخة (فيديو)

وتابع «الفيل»، أن السؤال يأتي أيضًا بمعنى المسئولية عن الدين والتوحيد، إذ إن الإنسان مسئول عن إقامة الدين والتوحيد في حياته، بجانب أنه لا يشرك الإنسان بالله، وأن يكون اعتماده كليًا بالله عز وجل سواء بالأسباب أو بدونها.

وأكمل الشيخ أشرف، أن الله في أول الآية يبين أن أضافة لفظ الجلالة على الأرحام فيها إفادة قوية على المكانة العظمى لصلة الرحم في حياة الإنسان، موضحًا أن من وصل رحمه وصله الله به، ومن قطع رحمه قطعه الله عنه.

وواصل: "تخيل أن لو علاقتك بربنا مقطوعة، هيبقي حالك عامل أزاي"، مبينًا أن قاطع الرحم لا يجيب الله له سؤالًا ولا جوابًا ولا يرفع الله له عملًا، ولا يقبل منه شيء.