الطريق
الأحد 20 أبريل 2025 07:09 صـ 22 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
السيسي يهنيء المصريين في الخارج بعيد القيامة المجيد الشباب والرياضة تتابع إجراءات الترشح ببرلمان طلائع مصر إستعداداً لإنطلاق الإنتخابات الإلكترونية وزير العمل يناقش مع نظيره السوداني تفعيل التعاون المشترك وتبادل الخبرات في مجالات التدريب المهني وزارة الشباب والرياضة تنفذ معرضا للمنتجات اليدوية والتراثية على هامش معرض الزهور بالمتحف الزراعي بالدقي رئيسة المجلس القومي للمرأة تشهد احتفالية عيد القيامة المجيد بكنيسة مصر الجديدة الإنجيلية الشباب والرياضة: إنطلاق القوافل التوعوية التأهيلية الشاملة بمحافظة البحيرة اليوم الأحد.. انعقاد مجلس الحديث الرابع والأربعين لقراءة “صحيح البخاري” من مسجد الإمام الحسين نائب رئيس جامعة الأزهر: مؤتمر الهندسة الزراعية والذكاء الاصطناعي منصة مهمة لعرض وتبادل الخبرات ومواكبة مستجدات العصر وفد من حزب الجبهة الوطنية بجنوب سيناء يقدم التهنئة للأخوة المسيحيين بكنيستي سيدة السلام والكنيسة الإنجيلية بشرم الشيخ ياسر أيوب يكتب: فنجان القهوة المسروق فى أسطنبول وزير التربية والتعليم يشارك في قداس عيد القيامة المجيد بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية نائب رئيس الوزراء وزير الصحة يجتمع مع رئيس هيئة سلامة الغذاء لمناقشة الاشتراطات الخاصة بسلامة المنتجات الغذائية

هل يكون هروب الدمية أنابيل من المتحف أغرب مفاجآت 2020؟

الدمية أنابيل
الدمية أنابيل

قام شخص ما بتغيير صفحة ويكيبيديا الخاصة بالدمية أنابيل، وأشار إلى أنها باتت مفقودة ومتحررة، بعد هروبها من متحف وارينز بولاية كونيتيكت الأمريكية.

وعاش رواد مواقع التواصل الإجتماعي خلال الساعات الماضية حالة من الفزع، وأخذوا يتداولون خبر اختفاء الدمية المسكونة والقاتلة الأشهر حول العالم من متحف لورين وارن للغيبيات.

مجلة Newsweek الأمريكية، كشفت حقيقة الأمر في صباح اليوم، حيث كشفت عن وجود الدمية وعدم اختفائها.

وأوضحت أن المتحف تم إغلاقه العام الماضي بسبب انتهاكات في تقسيم المناطق، والقطع الأثرية، وأن أنابيل الآن في حوزة توني سبيرا رئيس المتحف.

ورد مالك الدمية أنابيل على شائعات اختفاء الدمية الشهيرة فى أفلام الرعب من معرضها فى المتحف، وأكد عدم حدوث ذلك ليطمئن الناس حول العالم.

ونشر لتوني سبيرا، أحد أقارب عائلة وارين، فيديو بتاريخ أمس، على موقع يوتيوب يؤكد من داخل متحف وارن الغامض أن الدمية مازالت داخل صندوقها الزجاجي ولم تسبب أي مشاكل.

ويرجع تاريخ الدمية المسكونة إلي عام 1970، حين اشترت امرأة دمية من متجر للأشياء المستعملة وقدمتها هدية لابنتها دونا في عيد ميلادها، لكن الدمية بدت بعد عدة أيام وكأنها أبعد من أن تكون مجرد لعبة.

كانت أنا بيل تقوم بالعديد من الحركات الآدمية كالوقوف والركوع والتحرك على ساق واحدة كالأطفال عندما يلعبون، بل وصل الأمر إلى أنها كانت تنزف بعض قطرات الدماء وتدون بعض الملاحظات على الورق.

استعانت عائلة الطفلة بعلماء الروحانيات ليبحثوا في أمر الدمية وبالفعل وجدوا الدمية مسكونة من قبل كيان شيطاني وليس طفلة صغيرة كما أخبرهم عالم روحني من قبل.

ورفضت الفتاة الاحتفاظ بالدمية بعد معرفة حقيقتها، وقاموا بتسليمها لمتحف "لورين وران للغيبيات" بأمريكا.

وقد جسدت هذة القصة سينمائيًا في العام 2014 من خلال إنتاج شركة نيو لاين سينما بـ لوس أنجلوس.

لماذا اتجه أطباء الغرب لرسم كورونا وشومًا على أجسادهم؟

موضوعات متعلقة