الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 10:37 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
وكيل ”التعليم” بالدقهلية يشكر القيادة السياسية على دعم منظومة التعليم الأرصاد تعلن موعد انتهاء الموجة الحارة عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية

المفتي السابق يُحذر من التنمر والإساءة للآخرين والشتائم في الهزار

الدكتور على جمعة
الدكتور على جمعة

ورد سؤال للدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية السابق، في برنامجه "نور الدين" حول هل الدين أمرنا نسامح الناس، وليه لما نسامح الناس بيغلطوا فينا تاني؟

وأجاب "جمعة"، اليوم السبت، أنه لا بد أننا نسامح، والمسامحة الغرض منها نفسى أنا لما بسامح بجمع درجات وباخد ثواب".

وتابع المفتي السابق، أن "طبيعة الناس النسيان، من أول سيدنا آدم، وسمى الناس لأنهم ينسون"، موضحًا أن التسامح والعفو والصفح يعتبر قضية كبيرة في حياة ناس كثيرة يصعب عليهم التسامح؛ لما وجدوا في قلبهم من حزنا لما وقع عليهم من أذيه وزعل ولا يستطيعون المسامحة.

وحذر "جمعة"، الشباب من التنمر والإساءة للآخرين وأخذ الأمر ببساطة، معقبًا: "يفكرها هينة وهو عند الله عظيم، ده ربنا أمرنا نقول للناس حسنى قبل الأمر بالصلاة اللي هي ركن الدين”، مضيفًا: "طيب لو أنت مش قادر تسامح، سامح في الظاهر، وهذا ليس نفاق وإنما ده من كتم الغيظ حتى لا يتطور الموقف إلى مشاجرة، دي أول المرحلة، كظمت الغيظ في قلبي ولم يطلع على يدى، ده درجة من درجات القرب والإحسان إلى الله، فالقران بعد كظم الغيظ يقولك والعافين عن الناس وده لمصلحتك علشان تجمع درجات مع الله، وكمان والله يجب المحسنين، والله لو عملنا كده الدنيا كلها هتحب بعضها".