الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 10:01 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية ارتفاع أسعار الذهب مساء تعاملات الخميس البترول تناقش خطط ”آى بي آر” للطاقة لتطوير حقول البترول والغاز المتقادمة

كابيتال إيكونوميكس تتوقع ارتفاع التضخم إلى 38% خلال مارس

أرشيفية
أرشيفية

توقعت مؤسسة كابيتال إيكونوميكس البحثية ارتفاع التضخم السنوي في مصر إلى 38% في مارس، قبل أن يتراجع خلال الفترة المتبقية من العام الجاري وأن يستقر في خانة الآحاد في أوائل عام 2025.

وأضافت المؤسسة التي مقرها لندن أن معدل التضخم السنوي في فبراير والذي قفز إلى 35.7% من 29.8% في يناير فاق أعلى التوقعات بواقع 4% تقريبا.

وقالت المؤسسة إنها تعتقد أنه بعد رفع البنك المركزي المصري لأسعار الفائدة بواقع 600 نقطة أساس، فإنه لن يحتاج إلى المزيد من تشديد السياسة النقدية، وفق ما نقلته وكالة أنباء العالم العربي (AWP).

وأشارت إلى أنه استنادا إلى توقعاتها بشأن التضخم، فإن معدلات أسعار الفائدة الحقيقية في مصر عادت إلى المنطقة الإيجابية وسترتفع أكثر على مدى الأشهر المقبلة.

وأضافت "إذا أراد البنك المركزي المصري استعادة جدارته على صعيد مكافحة التضخم، يجب أن تظل أسعار الفائدة مرتفعة لفترة طويلة، ولا نتوقع أن يتم طرح خفض أسعار الفائدة على جدول الأعمال حتى منتصف 2025 على أقرب تقدير".

من ناحية أخرى، قالت المؤسسة إن ضعف سعر صرف الجنيه ربما بدأ في جذب الشركات الأجنبية، مشيرة إلى تقارير تفيد أن بعض شركات تصنيع المنسوجات التركية تدرس الاستثمار في مصر.

وأضافت أن مؤشرات الإنتاج الصناعي في البلاد تظهر أن الإنتاج في القطاع أقل بنسبة عشرة بالمئة عن ذروته، مما يشير إلى وجودة طاقة فائضة كبيرة متاحة للاستفادة من تحسن القدرة التنافسية الخارجية للقاهرة.

علاوة على ذلك، فإن ضعف سعر صرف الجنيه يمكن أن يكون حافزًا لمصر إذا كان مدعوما بإصلاحات اقتصادية أوسع لترسيخ نفسها كمركز للتصنيع.