الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 04:31 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية ارتفاع أسعار الذهب مساء تعاملات الخميس البترول تناقش خطط ”آى بي آر” للطاقة لتطوير حقول البترول والغاز المتقادمة

هل النقوط في الأفراح دينا واجب رده؟.. الإفتاء تجيب

حكم النقوط في الأفراح
حكم النقوط في الأفراح

أجاب الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن سؤالا مضمونه: "هل يعد نقوط الأفراح دينًا واجب رده؟، قائلا إن النقوط التى تأتى فى الأفراح هى من قبيل الديون، لأن صاحبها يدفعها ويكون منتظر ردها فى مثل المناسبة التى دفع فيها، ومن ثم فهي من قبيل الدين، والذي حكم بهذا العرف والعادة، فالله تعالى يقول في كتابه الكريم "خذ العفو وأمر بالعرف"، ويقول الفقهاء "العادة محكمة".

من جانبه قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إن النقوط الذي يجرى به عرف الناس في كثير من البلدان من بذل المال في مثل المناسبات السارة، لصاحب العرس، أو من رزق بمولود، أو غير ذلك، على أن يعود آخذ المال، فيرد نفس المبلغ، أو أزيد منه، لا بأس به، بل هو أمر حسن، لما فيه من المواساة بالمال، ومساعدة الآخرين.

وأضاف مفتي الجمهورية السابق، أن هذا المال المعروف باسم النقوط، هو مثل مساعدة، ويرد في مثل هذه المناسبة، مشيرًا إلى أنه نص غير واحد من الفقهاء على أن النقوط دين، يجب رده لصاحبه، على ما جرى به العرف.