الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 09:56 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية ارتفاع أسعار الذهب مساء تعاملات الخميس البترول تناقش خطط ”آى بي آر” للطاقة لتطوير حقول البترول والغاز المتقادمة

تحذير مهم من «هيئة الدواء المصرية» بشأن عبوات دواء فاسينرا 30 ملجم

فاسينرا 30 ملجم
فاسينرا 30 ملجم

العبوات المهربة من الأدوية ظاهرة توجهها هيئة الدواء المصرية، وبالتالي تكون مقلدة مقارنة بالعبوات الأصلية، مما تتسبب أعراض جانبية للمرضي، وفق ما صرحت به "هيئة الدواء" عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، في بيانًا له,

وحذرت هيئة الدواء المصري، اليوم الأربعاء، من عبوات مهربة، ليس له علاقة بالأسواق المصرية من دواء "فاسينرا 30 ملجم" لعلاج حالات الربو، مشيرة إلى أن هذا النوع يستخدم تحت إشراف طبي، وبالتالي يجب عدم التعامل معها.

اقرأ أيضًا: هيئة الدواء تحذر من دواء مغشوش يستخدمه المصريين.. ما هو؟

شدد "الهيئة" بضرورة الإبلاغ عن العبوات المهربة من الأدوية تحديدًا "فاسينرا 30 ملجم"، فضًلا عن أنه تلقت بلاغًا من قبل الشركة المصنعة عن مواصفات هذا النوع من العبوات، والتي ليس له علاقة بالسوق المصري، وتحمل تشغيلة رقم NL0138.

الفرق بين العبوات الأصلية والمهربة

تابع: "يمكن التفرقة ظاهريًا بين العبوات الأصلية، والعبوات المهربة من الأدوية، وتتمثل في استخدام لغة مخالفة للعربية والإنجليزية على العبوات المهربة، مبينه أن عدم ملاحظة وجود أي بيانات تفيد الاستيراد الرسمي للتداول داخل البلاد.