الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 03:37 مـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
مد التقديم لمسابقة لجنة التراث الثقافي بالأعلي للثقافة لـ ١٥ أكتوبر مكتبة الإسكندرية تشارك في افتتاح معرض ”الناس ومكتبة الإسكندرية” بالنرويج وكيل زراعة الغربية يشدد على منع حرق المخلفات الزراعية ومحاسبة المخالفين العرض الأول لفيلم ”لعل الله يراني” للفنانة سهر الصايغ بالدورة الـ40 لمهرجان الإسكندرية السينمائي الكشف على 512 مريض في قافلة طبية بوحدة النهضة بالإسكندرية محافظ الجيزة يتفقد مبني ديوان عام الواحات البحرية تعرف علي أنشطة وزارة التنمية المحلية في الفترة من 13 وحتى 19سبتمبر 2024 مدبولي: الحكومة تعمل على رفع كفاءة شبكة توزيع ونقل الكهرباء الأعلى للثقافة يحتفل بيوم الصداقة العالمى فى الحديقة الثقافية الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما تطلق جائزة سنوية تخليدًا لاسم الناقد أحمد الحضري نائب محافظ البنك المركزى: ننفذ سياسات متكاملة لخفض معدل التضخم «المشاط» تؤكد أهمية تعزيز كفاءة الهيكل المالي العالمي لدفع التمويل من أجل التنمية

الأزهر للفتوى: النبي القدوة الحسنة لثمانية أحفاد

نشر مركز الأزهر العالمي للفتوى منشورا بين فيه حصرا لأبناء وبنات النبي، وموضحة عدد أحفاده صلوات الله عليه وسلم، حيث قالت أن النبي كان أبا لسبعة من الأبناء، وجدا لثمانية أحفاد.

وذكر الأزهر للفتوى أن سيدنا محمد كان أبا لثلاثة من الذكور وهم: القاسم، وعبد الله، وأنجبهم من السيدة خديجة رضي الله عنها، وإبراهيم أنجبه من السيدة ماريا القبطية رضي الله عنها، وتوفى أولاده الذكور وهم صغارا.

وأضاف أن النبي أنجب أربع من البنات، وهن: زينب، ورقية، وأم كلثوم، وفاطمة، كلهن من السيدة خديجة، وكبرن البنات وتزوجن، ثم لحقن بالرفيق الأعلى، في حياة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، عدا فاطمة فكانت أول من لحقت بسيدنا محمد بعد وفاته.

وقال أن النبي كان جدا لثمانية من الأحفاد، خمسة أحفاد لأبنته فاطمة الزهراء من زوجها علي ابن أبي طالب رضوان الله عليهم جميعا، وهم الحسن، والحسين، ومحسن، وأم كلثوم، وزينب، وتوفى محسن وهو صغير.

وأحفاده علي، وأمامة، من أبنته زينب وزوجها أبي العاص، وحفيده عبد الله من أبنته رقية، وزوجها عثمان بن عفان، رضي الله عنهم أجمعين، ولكن توفى وهو في سن السادسة من عمرة.

ونوه مركز الأزهر على أن النبي أحب أحفاده، وقدم لهم المودة والرحمة، وكان لهم الأسوة والقدوة الحسنة، ولم يفرق في المعاملة والحب بين البنين والبنات، فكان النبي صلوات الله عليه، على خلق عظيم.

اقرأ أيضا: «الإفتاء»: مديح النبي أمر مستحب