الطريق
الثلاثاء 22 أبريل 2025 12:08 صـ 23 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
بالورش الحرفية والعروض الفنية.. ملتقى سيناء الأول لفنون البادية يواصل فعالياته بالعريش فيديو| مصر وفلسطين.. دعم دبلوماسي وإنساني| عرض تفصيلي مع عمرو خليل ضبط مصنع تلاعب في أوزان أنابيب الغاز بالغربية..صور الأولمبية الدولية تشيد بالتعاون المثمر مع وزارة الشباب والرياضة وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقي سفير جمهورية التشيك بالقاهرة لبحث فرص التعاون الاقتصادي والاستثماري المشترك مصر وقطر تُطلقان عامًا ثقافيًا مشتركًا في 2027 لتعزيز الحوار الثقافي العربي فيديو| عضو البتريوت: الرأي العام في أوكرانيا ضد وقف الحرب بالشروط الأمريكية في شم النسيم.. الورد بيتصنع بإيدين ستاتنا الحلوين صحة كفرالشيخ: مرور مكثف من فرق المراجعة الداخلية والحوكمة بالمديرية على العديد من المنشآت الصحية التابع للمديرية في إطار احتفالات محافظة الإسكندرية بعيد شم النسيم وتنفيذاً لاستراتيجيتها لتطوير الميادين والاهتمام بالنسق الحضاري والجمالي للمحافظة زيلينسكي: وفد أوكرانيا يصل لندن الأربعاء لإجراء محادثات بشأن وقف إطلاق النار بتوجيهات محافظ الوادي الجديد تسليم 410 مشروعًا متناهي الصغر لتمكين الأسر اقتصاديًا

خليل نصيف تعليقا على وصول روايته للقائمة القصيرة لكتارا: أشعر بالامتنان للقراء.. خاص

الروائي خليل نصيف
الروائي خليل نصيف

أبدى الروائي الفلسطيني خليل نصيف عن سعادته بعد وصول روايته «دومينو» للقائمة القصيرة لـ جائزة «كتارا» ضمن تسع روايات بتلك القائمة.

وقال خليل نصيف في تصريحات خاصة لـ «الطريق»: أشعر بالامتنان للقراء الذين منحوا وقتهم لتجربة أدبية جديدة، وأنا سعيد لكون «دومينو» أخذت فرصة لمزيد من القراءة مع وصولها لقائمة التسعة.

وعن رواية «دومينو»، قال «نصيف»: تحكي عن قصة نساء ورجال تجمعهم حالة من الاغتراب المجتمعي وسط مجموعة من المفارقات الغريبة، والأحداث الغامضة التي تمنح أسرارها للقارىء تدريجيا مع إعطاء مساحة سردية أوسع للمرأة المتمردة على واقعها.

واستكمل: الرواية مبنية على تقنية سرد تشبه لعبة الدومينو التي يطلق سقوط حجر واحد منها سلسلة كاملة من الأحداث، راهنت فيها ككاتب على التجديد والتشويق دون الدخول في متاهات استعراض اللغة. تتجول في «دومينو» نماذج نسائية حادة تتعمد تكسير القيود العتيقة.

ووجه «نصيف» الشكر للقراء، ولمنشورات ابييدي لمهنيتهم في صناعة الكتاب، ولكل من يمنح التجارب الجديدة فرصة لترى النور.

اقرأ أيضًا: بين “ترند” و”ترويقة”.. هل يمكن أن تموت اللغة العربية؟

موضوعات متعلقة