الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 11:41 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
عرض الشيخ صلاح التيجاني وخديجة خالد صاحبة البوست المنشور على النيابة اليوم تاريخ العلاقات المصرية السعودية والروابط القوية من التعاون السياسي والاقتصادي وزير النقل يصدر تعليمات برفع درجة الاستعداد القصوى بجميع خطوط السكك الحديدية الصناعة: غداً السبت لقاء «الوزير» مع المستثمرين الصناعيين بمحافظة سوهاج أسعار صرف العملات مقابل الجنيه المصري اليوم الجمعة نصائح مهمة من شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالدقهلية ضمن مبادرة ”بداية” ارتفاع أسعار الذهب اليوم الجمعة في مصر وكيل ”التعليم” بالدقهلية يشكر القيادة السياسية على دعم منظومة التعليم الأرصاد تعلن موعد انتهاء الموجة الحارة عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز

هل تجوز الصلاة بـ«التاتو»؟.. الإفتاء تجيب عن السؤال المثير للجدل

الوشم
الوشم

كشفت دار الإفتاء المصرية في ردها على استفسار أحد الأشخاص عبر موقعها الرسمي، عن حكم صلاة من يحمل وشمًا أو "تاتو" ثابت، وهل تُقبل صلاته أم لا.

صرحت دار الإفتاء بأن وجود وشم ثابت يحتجز الدم تحت الجلد يعتبر حرام شرعًا بموافقة الفقهاء.

وقالت دار الإفتاء، إن التوبة واجبة في هذه الحالة، إضافة إلى أنه يجب إزالة الوشم إذا كان هناك ضرر من وراء هذا الإجراء.

وأشارت الإفتاء إلى أنه في حال ثبوت الضرر من إزالة الوشم بعد مشورة المتخصصين، يجوز الصلاة به بعد توبة صاحبه.

وإلى ذلك، صدرت فتوى من مركز الأزهر للفتوى الإلكترونية تُحَرِّم الوشم، المعروف أيضا بالتاتو، لكلا الرجال والنساء، ووُصِفَ الوشم في هذه الفتوى بأنه من الذنوب الكبيرة.

واستثنى المركز، الذي يُعَدُّ جزءًا من هيئات الإفتاء التابعة للأزهر، حالتين فقط حيث يُسَمَح بإجراء عملية الوشم. الحالة الأولى تتعلق بأن يكون الوشم علاجًا لإحدى الأمراض، والحالة الثانية تكون إذا كان الوشم مرسومًا بمواد تُسَهِّل إزالتها مثل الحناء.

تقول الفتوى التي نُشِرَت في بيان على فيسبوك: "عملية الوشم المعاصرة تتم بواسطة إدخال الأصباغ إلى طبقات الجلد الداخلية عن طريق وخز إبرة موصولة بجهاز صغير، يحتوي على أنبوب يحمل صبغة ملونة، وفي كل مرة تُغرَز الإبرة في العُضو الموشوم تدخل قطرة صغيرة من الحبر إلى طبقات الجلد الداخلية وتَمتزجُ مع الدم، ومن ثم يبقى تأثير هذه العملية لمدى الحياة، أو يظل لفترة تزيد عن 6 أشهر".

اقرأ أيضًا: سقط عليه سقف المنزل فمات.. هل يعد شهيدا؟