الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 06:57 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية ارتفاع أسعار الذهب مساء تعاملات الخميس البترول تناقش خطط ”آى بي آر” للطاقة لتطوير حقول البترول والغاز المتقادمة

كيف كانت سوريا في عيون الرحالة الروس؟.. كتاب جديد يكشف التفاصيل

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

زار عدد كبير من الرحالة الروس سوريا، حيث قاموا بتوثيق تلك الرحلات وسرد كل التفاصيل، حيث كانت تلك الرحلات بمثابة الوسيلة الوحيدة في القرن التاسع عشر للتعرف على الثقافات المختلفة للشعوب.

وهذا ما يرصده كتاب "سوريا القرن ال١٩ في رحلات روسية"، لمجموعة من المؤلفين الروس، والصادر حديثا عن الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، ومن ترجمة الروائي السوري الدكتور نوفل نيوف، والدكتور عادل إسماعيل.

غلاف الكتاب

ويصور غلاف الكتاب مدينة دمشق في تلك الحقبة الزمنية، حيث يحمل ظهر الغلاف السطور التالية:

"إن نقل كتابات الأجانب عن بلادنا يأتي مساهمة في معرفة نظرة الآخر إلينا في زمن معين، حيث أن معرفة ذلك الآخر وطريقة تفكيره أيضا، بما لتلك النظرة، وما عليها....

فإن الناس هنا يربون الحمام ويأكلونه كالدجاج، أما الغراب والعلق فلا يمكنهما أن يزورا بيتا ويظلا في مأمن، وإذا ما ضرب الحصان الأرض بحافره غاضبًا، حيث يتَّخذ صاحبه جانب الحيطة والحذر خشية اللقاء بعدو، فإذا ما صهل الحصان، كان ذلك إيذانا بلقاء مع قريب أو صديق في المساء.

مظاهر الحياة

وينظر الناس هنا إلى الجرذان بوصفها تبشر وتنشر الطاعون، حيث يصدق العرب عن طيبة قلب بأن الماء العادي يتحول بفضل تعاويذ العرافين، كما يعتقدون.

اقرأ أيضا.. هيئة قصور الثقافة تصدر «ما قرأه المصريون منذ أربعة آلاف عام مضت»