ترشيح 4 قطع أثرية مصرية ضمن الاكتشافات الخارقة عالمياً.. خبير يوضح التفاصيل

تحدث الدكتور مجدي شاكر، الخبير الأثري، عن ترشيح 4 قطع أثرية مصرية ضمن الاكتشافات الخارقة عالميا، موجها الشكر لموقع "وورلد أطلس" على ترشيحه لقطع لن تكرر من ضمنها حجر رشيد المسمى المفتاح في الحضارة المصرية، لأنه لولا العثور عليه، لما فكيت رموز اللغة المصرية القديمة، مبينا أننا نحتفل اليوم بمرور 224 عام على اكتشاف هذا الحجر، الذي اكتشف عام 1799.
قطع أثرية مصرية فريدة من نوعها
وأضاف الخبير الأثري، خلال اتصال هاتفي في برنامج "هذا الصباح"، المذاع عبر "إكسترا نيوز"، أن 2 قطعة أثرية مصرية هي تمثال الملك رمسيس الثاني الموجود في المتحف البريطاني، ويقدر وزنه 7 أطنان، وتعد أضخم التماثيل في العالم، أما القطعة الثالثة هي رأس نفرتيتي، وعثر عليها في آتيليه الفنان تحتمس بتل العمارنة، ولا تتعدى 47 سم، و20 كيلوجراما، وتعد رمزا للهوية الألمانية الموحدة.
وتابع "شاكر"، أن القطعة الأخطر والأغلى وهي قناع الملك توت عنخ آمون، وموجود في مصر، وهو مكون من العديد من القطع، وهو مصنوع من الذهب الخالص، ويدل على قوة وقدرة المصريين القدماء.
اقرأ أيضًا: الآثار تعلن القطع الأثرية المُختارة للعرض في المتاحف خلال شهر يونيو الجاري