الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 09:41 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية ارتفاع أسعار الذهب مساء تعاملات الخميس البترول تناقش خطط ”آى بي آر” للطاقة لتطوير حقول البترول والغاز المتقادمة

مكتبة الإسكندرية تصدر الطبعة العربية من «سبعة أيام في سيسيل»

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

صدرت عن مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بمكتبة الإسكندرية، الطبعة العربية من كتاب «سبعة أيام في سيسل»، لمؤلفه هاري تزالاس، ومن ترجمة غادة جاد.

فندق سيسيل

يتناول الكتاب في 242 صفحة، وسبعة فصول، عدّة روايات لسبعة أيام قضاها المؤلّف في الإسكندرية في فندق سيسيل عام 1990م، حيث يتحدث فيها عن كل ما صادفه من أماكن، ومواقف، وشخصيات ربطته بهم علاقة وثيقة.

كتاب إرشادي

ويصف هاري تزالس زيارته لمدينة الإسكندرية، التي قضى بها طفولته، حيث غاب عنها منذ أن كان في العشرين من عمره، إلى أن دفعه الحنين للعودة بهدف عمل كتاب إرشادي للإسكندرية، ولكي يجد في أحد أركانها هذا الطفل الذي عاش بها يومًا.

مقبرة الإسكندر

كما تحدّث المؤلف عن موقع مقبرة الإسكندر الأكبر، مؤكدا أنها مفقودة بمكان ما بالإسكندرية، حيث أن الإسكندر الأكبر توفي في الثالثة والثلاثين من عمره وكان يتمنى أن يُدفن في سيوة.

مدينة رشيد

ويصف المؤلف في كتابه أيضا مدينة رشيد التي تبعد عن الإسكندرية بـ 65 كيلو مترًا، والتي تقع على الفرع الغربي من نهر النيل، مؤكدا أنها مدينة تعود بزائريها في رحلة عجيبة إلى الماضي، لوجود بها مبانٍ ترجع إلى القرن السابع عشر.

اقرأ أيضا.. «عاصمة الخلود».. محمد إبراهيم يرصد حكايات من دفتر الجمهورية الجديدة