الطريق
الإثنين 21 أبريل 2025 10:20 صـ 23 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سلسلة غارات جوية إسرائيلية عنيفة جنوبى لبنان انطلاق معرض الربيع التشكيلي في الكويت بمشاركة عربية ودولية اليونان تئن تحت وطأة الغلاء.. الأسعار تشتعل وسط أزمة اقتصادية خانقة نجوم الطرب بالأوبرا تتألق فى احتفالية أعياد الربيع وزير التموين يقرر تخفيض أسعار الدواجن المجمدة والبيض بمناسبة أعياد الربيع وشم النسيم في العريش.. وزارة الثقافة تطلق ملتقى سيناء الأول لفنون البادية احتفالا بالذكرى الـ43 لتحرير سيناء فيديو| اتهامات متبادلة بين موسكو وكييف حول خرق وقف إطلاق النار الهش إسرائيل تعيش حالة من التوتر الداخلي وتحذيرات من ”اقتتال يهودي يهودي” شاهد| عرض تفصيلى: أمريكا والهند.. محطات الهدوء والتوتر وسط أجواء مشحونة تجاريًا.. واشنطن تستقبل اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولى والدة إمام صلاة التراويح الكفيف بالجامع الأزهر تبكي على الهواء في ”الستات مايعرفوش يكدبوا” النجمة صابرين ضيفة مها الصغير في ”السهرة” مساء شم النسيم على CBC

دار كنعان تصدر كتاب «سيكولوجية الاستنارة والأجساد السبعة»

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

صدر حديثا عن دار كنعان للدراسات والنشر، كتاب «سيكولوجية الاستنارة والأجساد السبعة» للمعلم الروحي أوشو، وترجم الكتاب من البرازيلية إلى العربية نبيل سلامة.

وبحسب الناشر، يضم الكتاب اثنتي عشرة محاضرة، تحدثت عن إيجاد إنسان جديد، حيث بدأ "أوشو" من نقطة انسحب فيها علم النفس الغربي، وذهب إلى ما هو أبعد من فرويد، وأبعد من يونغ.

سيكولوجية علم نفس فرويد

فإذا كانت سيكولوجية علم نفس فرويد هي سيكولوجية علم نفس الأمراض، وسيكولوجية ماسلوف هي علم نفس الإنسان السوي، فإن سيكولوجية "أوشو" هي علم نفس الاستنارة والحالة البوذية، وقد تركزت جهوده كلها لخلق بيئة يمكن فيها للحالة البوذية الكاملة أن تشرع بالتفتح.

ومن أجل أن يحصل هذا، فهو يقول: "ينبغي علينا قبول الإنسان في كلانيته، فلا العقلي يجب أن نرفضه، ولا اللاعقلي، ولا الفكر، ولا الانفعالات، ولا العالِم، ولا المتدين، فيجب على الإنسان أن يظل في انسياب سيالًا، وقادرًا على التحرك من قطب إلى آخر.

يبدأ من المعلوم

ليس أوشو معلمًا مستنيرًا فقط، فهو أيضًا سيد علم النفس، وهو ينتزع طبقة فطبقة من كينونتنا، مظهرًا للعيان الأعماق الداخلية التي توجد مختفية في داخلنا، وهو يبدا من الجسماني، ويتحرك خطوة فخطوة نحو التجاوزي، وهو يبدأ من المعلوم، ويتحرك نحو المجهول. إنه يبدأ من حيث نحن كائنون من أجل أن يأخذنا إلى حث نستطيع أن نكون.

اقرأ أيضا.. صالح علي يرصد العقائد والعمارة الدينية والجنائزية في مصر القديمة