الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 10:33 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
وكيل ”التعليم” بالدقهلية يشكر القيادة السياسية على دعم منظومة التعليم الأرصاد تعلن موعد انتهاء الموجة الحارة عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية

جريمة.. فلسطين تطالب بالتحقيق الدولي في استشهاد خضر عدنان

فلسطين (سبوتنيك)
فلسطين (سبوتنيك)

طالبت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، بالتحقيق في اغتيال قوات الاحتلال الإسرائيلي الغاشم للأسير خضر عدان، والذي ارتقى شهيدا اليوم بعد إضراب لمدة 87 يوما.


ووفق وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أصدرت الخارجية الفلسطينية بيانا حملت فيه حكومة الاحتلال، المسؤولية الكاملة عن إعدام الأسير خضر عدنان، واصفة ما حدث بالجريمة التي لا يمكن السكوت عنها.


وطالبت فلسطين لجنة التحقيق الدولية المستمرة بالتحقيق في ملابسات وتفاصيل الجريمة، مشيرة إلى أن ما حدث لـ خضر عدان، جزء مما يتعرض لها آلاف الأسرى في سجون إسرائيل من قمع وسلب للحريات.


وشددت الخارجية في بيانها على أنها سترفع ملف الجريمة للجنائية الدولية.


وكان هذا الإضراب هو السادس من نوعه للشهيد، حيث بدأ الأول في 2004 حَسَبَ ما قال نادي الأسير الفلسطيني، الذي أشار إلى أن "خضر" كان قد اقترب من نيل حريته.


وأكد أن إضرابات الشهيد كانت ذا صدى واسع، لكن سلطة الاحتلال قررت هذه المرة أن تغتاله عبر الإهمال الواضح، ورفضت الموافقة على نقله لمستشفى مدني، وحرمت أسرته من رؤيته حتى قبل وفاته بأسبوع، حيث شاهدته زوجته فقط عبر "الفيديو كونفراس" خلال محاكمة عقدت له.