الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 10:29 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
وكيل ”التعليم” بالدقهلية يشكر القيادة السياسية على دعم منظومة التعليم الأرصاد تعلن موعد انتهاء الموجة الحارة عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية

هيئة الكتاب السورية تصدر «الضياع الأنطولوجي في فلسفة مارتن هيدغر”

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

صدر حديثا عن الهيئة العامة السورية للكتاب، كتابا جديدا بعنوان «الضياع الأنطولوجي في فلسفة مارتن هيدغر»، من تأليف الدكتور علي محمد اسبر، وتصميم الغلاف للفنان عبد العزيز محمد، ويقع الكتاب في 431 صفحة من القطع الكبير.

وبحسب الناشر، يهدف هذا الكتاب الجديد في سلسلة الفلسفة إلى كشف جدوى محاولة الفيلسوف الألماني الشهير مارتن هيدغر وضع منهج شامل يمكن أن يقدم جواباً عن السؤال الرئيس في تاريخ الفلسفة، وهو: ما الوجود؟.

سؤال الوجود

لكن رغم أن هيدغر استطاع الوصول إلى هذا المنهج "علم وجود ظاهرياتي تأويلي"؛ إلا أنه لم يستطع تقديم أي جواب عن سؤال الوجود، فبقي حائراً - تائهاً في غياهب هذا السؤال.

علي محمد اسبر في سطور

يذكر أن الدكتور علي محمد اسبر باحث وأكاديمي سوري. صدر له من قبل، "مارتن هيدغر أو الفشل المنهجي" عن دار التكوين، و"ماهية الوعي الفلسفي" عن دار التكوين، و"التحليل الأنطولوجي للعدم" عن دار بدايات، بالإضافة إلى مقالات وأبحاث نشرت في الصحف والدوريات والمجلات.