الطريق
الجمعة 20 سبتمبر 2024 10:44 صـ 17 ربيع أول 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
وكيل ”التعليم” بالدقهلية يشكر القيادة السياسية على دعم منظومة التعليم الأرصاد تعلن موعد انتهاء الموجة الحارة عبد الباسط حمودة عن بداياته: عبد المطلب اشترالي هدوم.. وعدوية جرّأني على الغناء بيان عاجل من وزارة الصحة والسكان حول إصابة 63 مواطن بنزلة معوية بأسوان نائب محافظ الدقهلية يستقبل رئيس قطاع الإرشاد بوزارة الزراعة ومساعد وزيرة البيئة للمرور علي نقاط تجميع قش الأرز استمرار تنفيذ الحملات التموينية بنطاق محافظة الدقهلية لرفع المعاناة عن المواطنين محافظ البحيرة تشهد احتفالية بدار أوبرا دمنهور وتكرم عدد من المحافظين السابقين ورموز المحافظة والمتفوقين رانيا فريد شوقي تتذكر والدها الراحل برسالة مؤثرة.. ماذا قالت؟ المنيا تودع شخص وإصابة اخر في حادث تصادم بدرنة في ليبيا محافظ الدقهلية يعلن بدء التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى لـ”الطفطف” بمدينة بلقاس بمشاركة المخرجة نيفين شلبي.. التفاصيل الكاملة لمهرجان ظفار السينمائي الدولي في دورته الأولي بسلطنة عمان أسعار النفط تصعد 2% بعد خفض أسعار الفائدة الأميركية

خليل صويلح يقدم مرافعات عن عمل الحكائين في «ناحية الماء والكلأ»

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

صدر حديثا عن دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع، ضمن سلسلة «دراسات أدبية»، كتاب «ناحية الماء والكلأ.. مرافعات عن عمل الحكائين» للكاتب خليل صويلح.

مشغل سردي

ويقول المؤلف في مقدمة الكتاب، إن هذا الكتاب يقتفي أثر روايات، كانت مرجعا جمالياً في الكتابة، حيث أنها مشغل سردي لتطوير عمل المخيّلة، والتحليق عالياً مع شخصيات وأماكن ومواقف، لطالما كانت بمثابة قوارب إنقاذ من يأس مؤكد.

القارئ والروائي

وتابع: سيقع القارئ على إحالات إلى بعض عناوين وردت في كتب سابقة، هي "حفرة الأعمى"، و"نُزهة الغراب"، و"ضد المكتبة"، و"قانون حراسة الشهوة"، وذلك فيما يخص الرواية، ووضعها في نسق مختلف، تبعاً لمشيئة القارئ لا الروائي، وفحص مصائر روايات وسير ويوميات تحت بند "كتابة بلا بنج"، حيث لا فرق في نظري بين غرفة العمليات، وغرفة الكتابة، وهي النصوص التي كتبها أصحابها باللحم الحيّ، في حالات المكاشفة.

عمل الحكّائين

وأوضح: ما قدمته في هذا الكتاب، يأتي كمرافعة عن عمل الحكّائين، وتبجيلٍ لصنيعهم، بعدما أهدونا عمرا إضافياً بتدوين حيوات سردية متخيّلة، خرجت من رحم الروايات إلى فضاء العيش.